تسالني احببتك نعم احببتك
ولكني حبيبي اخاف غدرك
فلم يعد لي باقي في جسدي للغدر
لم اعد اسمع الا همسك
ومع ذلك اخاف هجرك
تسالني ايوما احببتك
واجيب نعم احببتك وهذا هذا كثير
اموت من شوقي اليك
فعدني الا تكون غادر بكل تلك المشاعر
ان تكون لي شاطئ من سفري اليعيد
ان تكون لي سماء في يوم حرا بعيد
وان ارمي بحمولي علي كتفك
والا تمل من شوقي اليك
..............امازلت حبيبي تسالني
لا تسال واعرف اني كنت من قبل مولدي احبك
وانك قدري حتي لو علمت انك ستخون قلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق