لم تنسي انها كانت يوما حلما لشخص لم
يكن فتي احلامها ً ولكنها كانت كل حياته
فتاه في السابعه عشر من عمرها ًرياضيه في احدي نوادي العاصمه وهو يشاركها
رياضتها تمني الارتباط بها ً لم تقبل ولم ترفض ً فقط اغمضت عينها وتذكرت ًًعندما
كانت تتاخر عنه في احدي مسابقته
فتبحث عيونه عليها ًًًوعندما تظهر يبتسم صديقه ويقترب من الملعب وينادي عليه
راضي ياسمينا جت وياسمينا اسم حركي لها حتي لا يصل اسمها لاذن اي صديق لهمً
فيبتسم وينال المركز الاول ويقدم لها الكاس هديه وامتنان لوجهها الذي يتفائل به ويهمس
لها انت بالفعل
ياسمينا لحياتي ومع كل حب علواني لها
لم يستطيع ان يخطف قلبها ً ربما الان قد علمت لما هي معذبه بقلبها لانها عذبت قلوب
كثيره طمحوا للوصل لها ًًً هي لم
تتدلل ولكنها فقط لم تشعر بهم يكفي وجودها في كثيرا من الروايات بطله لكل الحكايات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق