؛؛؛؛؛؛؛؛
ققدتها ..وقطعت الوريد داخلي برحيلها ..لم استطع عن ان
امنع دموعي التي تجرئ دوما لفراقها..ولا خف يوما وجعي
علي فراقها ..استشعر دوما احتياجي لحضنها ...وتسرقني
الاشواق لضحكه من صعرها..اااه يا امي كم افتقدك ولن
يجف عليكي ابدا دمعتي ..كيف هونا عليكي لترحلي
لما بالحياه قليلا لم تتشبثي....كيف قطعتي روحي
وانفصلتي عن مهجتي ..ومن لنا بعد فراقك .؟يالوعتي
ابكي شقيقتي..فلن تجدي يدا من بعدها تمسح دمعتك
ولا دمعتي ... ارحلتي حقا يا امي يامهجتي ..والله
بعد رحيلك قد ضاعت بسمتي اشتاق دوما. لحضنك يخفف
لوعتي..اظلمت الحياه. التي كانت تحرسها بسمتك...
بكت السماء وربتت الي كتفي حزننا علئ ضايعك مهجتي
كلما رئيت وجهي في المرأه انعكست عليها صورتك..
حتي نفسي ذابت فيكي وكأني يوم ولدت كنت توئمك
لا لم اكن ابدا ابنتك...اصبحت اشبه صوتك وجسدك
والان اتمني ان يواري التراب جسدي لاحتضنك ..
اشتقت اليك امي ولم يعدي في الدنيا لي سلوي من بعدك
كلي يصرخ يشتاق اليك ...والله اتمني ان تري دموعي
فكلي يفقدك...مازلت احتاجك وكاأني طفله ...
ك...كنتي لي حضنا
ا ..املي ان اراكي حتي في حلمي
م...مازلت اتمني رضاكي ..
ل..لم يعوضني عنكي شيئا
ي ..يدي تتمني لمسك
ل...لما يا امي رحلتي
ا...اه من لوعه فراقك ابدا لن تهدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق