عندما جلست هناك اكتشفت انها دايما تتمسك بكل شيئ واهم لم ترتدي ابدا الحقيقه
وكأنها تهرب من دنياها لاين..... لا تعلم وكأنها ليست هي من تحيا الدنيا ولكنها شبيه لها
تتابع عن قرب وتحركها ولكن ليس كما تريد ......... فارادت في النهايه الهرب من
نفسها ولكنها هربت من مشاعرها الي المجهول لم تهرب من نفسها لاي سبب
كان ولكن فقط لتعرف اين ذلك العنوان الذي دائما تضله ولا تستطيع الوصول له
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق