إحيانا تأتي الينا السعاده في ظل شخص كان بعيد عنا يبتعد عن عيوننا فيفجر في القلوب حزن دفين.. نتمني عودته إو القرب منه أو حتي عودت وقت كنا نقضيه معه.. وكأن السماء تفتح وتسمع ذلك النداء الحني وذلك القلب الملتاع. فتلبي النداء ويعود من كان القلب في لهفه لعودته فتدمع العين ويرق القلب اكثر. نحتضنه ونبقي بصدره نأخذ وعود منه الإ يبتعد مره اخري. فلو يعلم أنه مصدر سعادتنا الوحيده ما ابتعد.. كن بالقرب منا دومااا أحتضنا فما احوجنا الي حضن دافي...
.......
عسووله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق