حتي الثواني التي إغمض عيوني فيها ..إكاد إقسم انني اركـ
أكــاد إمد يدي واتلمس تفصيلكـ فقد رسمتها وانا اسكنكـ
...فعـــذراً أن كنت ادقق في تفاصيلكـ فعيوني حقاً ابداً لا تخدعكـ
....أبحث فيهم ..إبحر عبر موانيهم ..وتشبث برموشي
فأمواج عيوني عاتيه ..تحتضنكـ كأنها باكين لا تهدأ...
وإطلق حكمكـ الاخير ..هل انا حقاً مجرد عاشقه
أم اني تعديت بعشقكـ كل البحور ,,,فعيناكـ حقاً
هما وطني ,,,هما مراساتي ...هم شاطئي بعد طول ابحار
*****************
عسسولهـ 16_4_2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق