#سلطانة_العشق
ذات يوم رن هاتفي .. فوجدت صوته يناديني .. يخترق ضلوعي
ويمزق وريدي .. أخبرني وصوته حزين أنه يشتاق لقائي
ويتمني القرب مني مره اخرى .. فأبتسمت له وصوته مازال يزن
بأذني أنني قد صحوت من ثباتي العميق .. ونسيت حلمي ..ومع
اني اشعر بلهفته الا اني قررت الا اشعل#حريق اعلم أنها لا تهمد
الا بعد ان تحرق قلبي معها .. فأغلقت هاتفي واخبرته ان من
يريدها قد حملت حقيب سفرهااا ونسيت أسمه .. عــذرا من باع
فليغلق خلفه جميع الابواب ولا يعود فمن يمووت ترحل روحه معه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق