حقاً إنت سرقتنى .. وفى حرم شفاهى كان مسكنك ..
سافرت انا وانت نسينا كل العيون وايقنت ان القرب منك نار والبعد
عنك نار .. وبينهم أنا في حيره .. كيف سرقتنى ... وكيف أنا لم
اكتفى منك .. فكانت شفاهى تداعب شفاهك ولاتريد الانفصال
فأى استعمار هذا وانا بين احضانك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق