هناك دوما انت تسكن
بين قلبي ونبضي
اسكنتك له من زماننا
عشقت حتي حروف اسمك
كأنك جئت من رحمي
فعشقت كل تفاصيلك
غابت او حضرت انا اعشقك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سيدي مهلا لا تعود
لم اكتفي من النظر اليك
فأنا لا اكف عن اشتياقي اليك
ادعوا الوقت كي يقف
ارجوا سيدي تلمسني
اسكني بين جفونك
لا تتركني اتالم من بعدك
سيدي لن تعشقك امراءه مثلي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هنا انا وحدي اشاركك احلامي
اناجي ملاكا طيفه منك
وفتاه تعشق ملامحك
تشاركني دوما عشقك
هنا فجرا لا يشرق الا علي وجهك
ورمال ترسم ملامجك
وانا اكاد اغرق بنظري في بحور الهوي
انحني من بردا خلفه بعادك
وسماء تبكي فراقك
وعجوزا تناجيك كي تعود الي احضاني
ومرأءه رفضت ان تعكس وجهي
وكحلا اشتاق اليك لتراه بعيوني
هنا كل الاشياء تشتاق اليك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سيدي ضعيفه انا بدونك
تحطمت كلماتي كي تصلك
نافذه غرفتي تبكي وجعي
لم اغادرها وانا اراقب الطريق
ربما المح طيفك من بعيد
كل شيئ يشتاق اليك
ثوبا كنت ارتديه يوم موعدي معك
وسيجارك ما زال بالقرب مني
حتي زهرتك التي اهديتني اياها
قد ذبلت قبل قدومك
مهلا سيدي لماذا فاقتني
,,,,,,,,,,,,,,,,,
انا طفله ربيتها انت
تعلمت العشق منك
اشتاقت اليك
واصبحت سيدة النساء
فكنت انت لها كل الاشياء
رجلها وسيد عمرها
سيدي لماذا العناد
لماذا تجعلني اشتاق اليك
تقذف بشوقي ولهيب حبي
تراهن علي فقداني
وانا بنت حضنك
طفلتك المدللة
التي لن تبلغ سن الرشد
ولن تكون فراقك برضا منها ومنك
سيدي عد الي قلبي
فأنا دوما اشتاق اليك
سيدي احقا انت ما رضيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق