بقي السود يحاوطنا يقتلنا
كلما اردنا تبديله يعاندنا
فايقتن اني قدخلقت له
وان السود ليس دائما بهاءوزينه
فبقيت حبيسته وهوحبيسي
وعلمت ان الدمعه عنواني
وان القلب قد هرم قبل الاواني
وان من احببتهم تمنوا فراقي
فلهم سعادتهم...ولي شقائي
هوني عليكي يانفسي....
ربما بعد السفر ...تاتي الاوطاني
اه من نار اشعلتها في المطر
اه من شوقا يغالبني...فينتصر دوما
واه منك يامن احببته اهواك وتتمني فراقي
رفقا بي ارجواك ...فقلبي وهن قبل الاواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق