الثلاثاء، 10 يوليو 2012

اتخلقت من جواك(( عسسوله سيدهالقلم )))



 اتخلقت من جواك    عارف حبيبي هحكيلك وانا مش قادرة افتح من حبك عينه...هجوبك واقولك بس اسمع بس افهم عارف انا كنت بعيد    عن حياتك من زمااااااااااااااااااااان كنت تايهه كنت لسه بدور عليك كنت بدور علي طيف يشاورلي عليك    اتخلقت من جواك ايوه فعلا........كنت جواك اتخلقت وانا مش عارفه الا سواك اتخلقت عشان اكون نور ينور    دنياك ..............او كلمت تتقال عشان تفرح شفتاك ........اتوجدت عشانك انت .............مش عشان ابقي لسواك    ابقي شمس عشانك انت تدفئ في قلبي هواك.............او قمر يوم تحب تمشي علي شاطئ وانا معاك........    او سهاد لو تحب تسرح معاه ...........طب اقول اتخلقت ليه.............اتخلقت عشان الون بحبي كل هواك    او اقولك اتوجدت عشان اكون لمسه تدوب في حياتك كل قساك.............اتخلقت حلم هادي تشوفه لو مرة    نمت وانا مش معاك...........اكون معاك او مش معاك انت جوه قلبي حبي وهواك.   

توئم روحي ((عسوله سيده القلم))





هي صديقتها وهو حبيبها هي قررتي الا تحكي وهو اتفق معها علي ان يكون هو سرها وتكون هي حبيبته    هي تواصل معه لتبقي حبيبته ........... لتسكن قلبه لتنير حياته فقط اتفق معها علي ان تنفصل علي تؤائم    عمرها .........هي تغير عليه من صديقتها ومن اي شخص يقترب منه ومن اي كلمه يقولها اذا لم تكون هي    فيها ...........ولما لا فليكن لها سرها ولتحتفظ به فتره من الزمن لتكون فتره قليله حتي تشبع من حبه لها    ولتكن هذه الفتره ..........هو الباقي من حياتها وهذا ليس كثير فكم سيكون الباقي من عمرها فهو فقط    الوقت الذي تستطيع ان تكون بالقرب منه ...........او الوقت الذي تستطيع ان تسمع فيه صوته او تكون    ملكه من ملكات عمره ............. تحارب لتبقي حبيته عمره ...........ولا تطلب اكثر من ذلك فهل يمكن    ان يغير القدر خصائصة ويصدق ولو مره معها لتحتفظ به .............لحظات هي صعبه التي تنتظره فيها    وقت يقف لا يتحرك كانه يتحدها ان تصبر علي هذا.............يتحدها ان تصبر علي بعده عنها وهي قررت    الا تبعد عن تؤائم عمرها لكن سيبقي دائما حبيبها هو سر حياتها ..........سيكون حلمها الذي تعلم انه لن يتحقق    سيكون لغزها الذي لن تستطيع ان تفكه ..............سيكون املها الذي تحلم بان تناله وعمرها الذي تتمني    ان يدوم داخلها ...........فهي لم تخلق الا له وستكمل علي هذا الامل امل ان يكون حبيبها ويعوضها عن تؤائم    روحها ..............   


   

صرخات (( عسووله سيدة القلم ))



اصرخ بدون صوت    اقف وحيده وسط الطريق ..........تأئه لا افرق في حياة احد .....اصرخ بدون صوت .........اكتب بدون قلم    احلم وانا لم انم .............اتألم من شده الجرح ................ابكي وقلبي يحترق ولا توجد دموع وحيده    كاني لم اخلق بعد.............موجوعه ,,,,,,,,,,,,,,كأني خلقت فقط للوجع ..............احس اني حزينه ولم اعرف    اي معني للفرح ..................تأخذني خطواتي الي ..........لا شيئ اريد ان اتكلم ولكن لا احد يستمع    لا يوجد لون لحياتي .............فقط لون اسود.............كأنه حداد علي ما هو باقي فيها ...........روحي بعيده    الموجود معهم فقط الجسد..............حبيسه داخل نفسي .............كأني لو اعرف معني للحرية ...........    مرهونه حياتي بأي خطأ لا يوجد امن في وجود اي من البشر ...........كأني لا انتمي اليهم انا غريبه عنهم    من يوم ان وجدت داخل احضانهم ................اتمني ان افارقهم فاني لا انتمي لاي منهم ..........انا غريبه    لست سعيده ...........فلتساعدني نفسي حتي استطع ان اتأقلم معهم ..........او فارحل واريح نفسي من وجع نفسي.

اهداء الي روح جدي (( عسووله سيدة القلم )) قصه



اهداء الي روح جدي ومن كان لي اب حتي في موجود اب فليرحمه الله ...

   كتاب تشترية ووقطعه شيكولاته ..............تحاول ان تتذوقها وحقيبتها التي لا تفارقها وقلم تدون بها الاشياء التي    تحتاجها وبعض الملابس التي تستعملها هذه هي الاشياء التي ترتبها دائما وهي تستعد للسفر ........وهذه السفريه    عادتنا تكون كل صيف الكتاب تدخل به المطار وتضع وجهها داخله ولا ترفع وجهها الا لتتناول قطعه الشيكولاته    وتعود من جديد لتسافر داخل كتابها لا يصطحبها احد الي المطار هي فقط .......... وقد تعودت ذلك قطعه الشيكولاته    لا تحس باي طعم ولكنها تعودت علي ذلك ولا تستطيع تغير هذه العاده وتتذكر وهي بين سطور كتابها الجديد كيف كانت    لا تكف عن طلب واكل الشيكولاته كل ذلك كان وهي صغيره........ولكن عندما كبرت فقدت استطعام اي شيئ ولكنها    عادات لا تستطيع ان تتوقف عنها .........تتذكر كل ذلك وهي بين سطور كتابها الجديده وترفع راسها عندما تسمع    مذيعه المطار تنادي علي الركاب للتحرك ........هي عمليه روتينيه تعودتها منذ عدت سنوات .........عندما نشب    شجار بين والدها ووالدتها .....وقد حدث ذلك كثيرا وعلي اثره تركت والدتها المنزل عائده الي منزل الجد وهي بصحبتها    لا تعلم ماذا يحدث كل ما تتعرفه انها وجدت دموع امها لا تتوقف ..........وحدث الانفصال بين الاب والام .....تتذكر    زيارات ابيها لها ووعده لها الا يتركها وحدها ..........وهي مع كل ذلك لا تدري ماذا تفعل كل ماتفعله ان تهز رأسها بالموافقه    وعندما تعود تري دموع امها لاتتوقف ولا تستطيع غير ان تمسح هذه الدموع بكفها الصغير وتجلس علي السرير وتنكمش    داخل نفسها وتضع راسها بين كفيها ..........وتتمني ان يكون هذا حلم وتنام لعلها تستيقظ وتجد نفسها في بيت ابيها    ولكنها عندما تستيقظ تجد الحال كما هو......... الي ان جاء والدها ذات يوم واخبرها انها قد كبرت وهو يستعد للسفر    والعمل وسيرسل لها كل ما تريد وكما هي عادتها هزت راسها بالموافقه وفي هذه اللحظة احست انها بالفعل بدأت تفقد    الامان وستعيش غريبه في بيت جدها الي الابد ..........وعند عوتها الي المنزل لم تعلق ولم تتكلم كل ما فعلته ان ارتمت    في احضان جدها وداعبت لحيته البيضاء بكفها الصغير بدون كلمه وكأنها تتمني ان يعوضها عن الاب الذي يستعد    للسفر ..............وسارت الحياه هكذا كل عدة اسابيع خطاب من ابيها به عده كلمات انا بخير كيف احوالك اسمعي الكلام    وكل شهر يرسل لها المصاريف التي تكفيها هو فعلا كان كريم ولا يبخل عليها باي شيئ وكل اجازة صيف يعود اليها    محمل بالهدايا وملابس جديده وفي كل عام تحس انها اصبحت غريبه عنه خاصتنا بعد ان علمت بعد عدة سنوات ان    ابيها قد تزوج وانها ستستقبل اخ لها في القريب .........عند ذلك علمت ان عوتها الي ابيها وبيتها اصبحت مستحيله    لانه ببساطة قد جمع عيله اخري وليس لها مكان فيها ..........واخبرها ان زوجته معه وان بعد ذلك ستسافر هي اليه    كل عام .............كانت رحله ثقيله ولكنها يجب ان تنصاع لهذا الامر فهي دائما تسمع الكلام وامرها ليس بيده    وفي كل سفريه تشتري قطعه الشيكولاته والكتاب تنتهي من نصفه في اثناء السفر وعند العوده تنتهي من النصف    الباقي لا تدري ماذا تقرء ولكنها يجب ان تفعل ذلك حتي تمني نفسها بالرجوع ماذا يحدث عندما تسافر ..........سلامات    قليله بينها وبين زوجه ابيها ثم سلام الي اخيها الاصغر وعده كلمات بينها وبين ابيها لا يتطرق الحديث ابدا الي والدتها    فالوالد قد استقطها من حساباته منذ سفره ..........والفتاه تحمل ابيها تخليه عن امها بهذا الشكل وبعد اسبوع علي الاكثر    تخترع اي حجة للعوده الي حضن جدها وعيون والدتها فهم بالفعل من عوضاها عن فقد الاب وهو علي قيد الحياه وكم    داعبت بانامها لحيه جدها ...........وكم هو احس بها وفقدها لحنان ابيها ...........تعود الي والدتها بحمله بالهدايا وكالعاده    ترفضها الام ...........وتقول لها يكفي انك عدتي بخير ومن يوم عودتها تحمل هم العام القادم والسفر القادم والكتاب القادم    وقطعة الشيكولاته التي فقدت طعمها فتذهب الي السرير واتنكمش فيه كأيام طفولتها وتضع يدها تحت الوساده وتدفن راسها    في داخل الوساده وتنااااااااااااام كأنها لم تنام من قبل.................. علي امل ان تسيقظ وتكتشف ان كل ذلك حلم و انها    ماذالت طفله ...........ولكنها عندما تستيقظ تكتشف ان كل ما يدور حولها هو حقيقي فتضم قدميها الي صدرها وتنام مره    اخري ..................  

   

بائعه الورد ((( عسووله سيدة القلم ))قصه



هي فتاه رقيقة الحال ............. رقية الملامح كأن فنان بارع رسمها لنفسه رسمها ليحتفظ بها لنفسه ونتج عن براعه هذا الفنان    هذه الفتاه .........تتوقف عندها العيون من جمالها الملفت ناعمه كأنها الحرير .........براقة كأنها اللؤلؤ ..........صافيه    كأنها السما ...........مغرده كأنها عصفوره شجيه كأنها لحن لم يعزف بعد ...............كل ذلك تجمع فيها ما بالك بقلب    كألذهب ،،،،،،،،،،،ومع كل هذه التفاصيل وسط عائله بسيطه اب وام وشقيق وشقيقه هي اوسطهم في الترتيب ولكنها    تحس انها مسئوله عنهم مسئوليه كامله ..........وام مثقفه ست بيت لاهم لها غير الاهتمام بهذه العائله الصغيره والفتاه    انهت دراستها الجامعيه بنجاح ولم تبحث عن العمل طويلا فهي لم تحب في حياتها غير الورد ..........تمنت ان يهديها    احد اي يوم ورده وطبعا لم يحدث فهي لم تهب احد قلبها ........وفي ذات الوقت هي ثقافه غائبة عن مجتمعنا الافضل    دبدوب في لغه المحبين او قلب احمر في ورق سولفان .........ولكن ورد لا فهي ثقافه لم نتعودها .........لذالك اختارت    لنفسها العمل في احد المحلات الكبري التي تهتم ببيع الورد وصاحبته  مهندسه ديكور بارعه تذهب الي الفنادق لتصميم    قاعات الافراح بالورود للناس المهتمه بوجود الورد في افراحهم وهو عادتنا من عليه القوم وكانت هذه المهندسه تصطحب    الفتاه في بعض مهام العمل .........والفتاه في اثناء ذلك تكون سعيده اشد السعاده فقط لانها تضع لمسات للافراح بالورد    تفاجأه بها المهندسه نفسها ولما لا وهي التي تعشق الورد وتجلس معه اكثر مما تجلس مع الناس ..........وتغني للورد    كأنه يسمعها وتحكي له عن قلبها التي تتمني ان يأتي احد ليخفطه من بين هذه الورو وعندما يأتي احد ليتسلم ورد    قد اوصي عليه من قبل تسرح مع هذا الشخص وتنسج حكايات في خيالها هل هو سيهديه لحبيبته التي تشغل قلبه ام لزوجته التي تهتم بأمره ام لام طال شوقها اليه ........أم لرئيس له في العمل ؟ وكل مره تتمني ان يكون سيهديه    لحبيبته ..........وتتمني ان يـأتي يوم وتجد من يهديها ورده واحده لتكتب بها بدايه لحكايتها .........ولكن صبرها قد طال وانتظارها يظهر انه سينتهي فتعاود العمل بين الزهور وتتفنن في تنسقها وتقوم بتقلمها وكأنها تخاف عليها    ان تجرح بين اصابعها لذلك تعاملها بكل رقة وتضعها في الاناء الخاص بها بكل عنايه كأن الله خلق هذه الفتاه فقط    لتكون بين الورود .........فهي تشبه الورد في كل شي .........ولن يكون لها مكان الا وسطه تناجيه ويناجيها    كأن حبيبها الذي لم يأتي بعد قد اوصي الورد بالاهتمام بها حتي يأتي هو ليهتم بها لم ينقصها اي شيئ في وجود    كل هذا الورد وهذه الالوان البديعه ...........وهؤلاء الناس الذين يأتوا لشراء الورود فهم كلهم تقريبا بنفس الرقة    وكأنت تسعدها جدا كلمة بائعه الورد فيه تهدي كل من يأتي اليها ورده هديه وهو يغادر المكان ..........وفي نهاية    الشهر تستلم مرتبها وتسلمه لولدتها بعد ان تستقطع نصفه لاحتياجتها وتهب شقيقتها الصغرى جزء منه    وهي سعيده بالفعل بكل ذلك وفي ايام الاعياد ........تصالح نفسها بورده لها رائحة جميله ولونها بنفسج فهي لا تعرف    لهذا سر ما هو سر تعلقها بزهرة البنفسح مع انها زهرة لا تفرح كثيرا وعمرها فصير ولكنها تحبها وتحس انها    توئمها في الدنيا ..........وقد قرأت ان لكل انسان عدة توائم في الحياه منهم اللون الذي يحبه والزهرة التي    يميل اليها واخرهم اللحن الذي يستمع اليه لذلك كانت تستمتع بالنظر لهذه الزهرة .................الي ان اتي شاب    وقال لها انه يريد بوكيه ورد فيه لون احمر فقط وقد استنتجت انه سيهبه لحبيبته فلونه احمر...........ولكنه اخذ منها    قلم وكتب عليه .................الي بائعة الورد وتركه ولم تراه مره اخري فلم تنطق من شده المفاجاة الجمت لسانها. وابتسمت    في داخلها وهي سعيده...........ولكنها لم تكف عن انتظاره في اليوم التالي ...........وقد احست انها بدءت في كتابه    قصتها وبدءت اول طريق الورد فهل هذا فعلا ام انها قد قد نسجتها في خيالها من فينا يعلم هي فقط تنتظر من اهدي    لها هذه الورود ليكمل لها حكاية هذه الوردات فهل يصدق ويرجع ليقص باقي الحكاية لبائعه الورد      


احساسي ساعه الغروب ((( عسووله سيدة القلم ))قصه



...ساعه الغروب    تسرح هي دائما ساعة غروب الشمس .............لا تعرف ما يعتريها من اختلاط مشاعر ليس لها سبب كل ما تعلمه انها    تتوتر ولاتستطيع ان تسيطر علي مشاعرها لا تعرف لذلك سبب .............فقط تلقي بنظرات عينها الخائفه الي الشمس التي    تختفي في ثواني بعد هذا الغروب .............وكم تمنت علي نفسها ان تخفف من حده هذا الشعور ولكنها لا تستطيع    كل ما تتذكره انها في ذلك الوقت عندما كانت طفله صغيرة كانت ترتمني في احضان امها .........وتدفن راسها في    حضن امها وامها تملس بيدها علي خصلات شعرها الناعمه لتهدئها وقد حاول الكل معرفه هذا السبب وقد باءت كل المحاولات    بالفشل .................فلم يحاول احد الكلام معها في هذا الموضوع لانها هي نفسها قد فشلت كل ما تعرفه توتر اعصابها    ودقات قلبها المتتاليه والتي تحس اثناها ان قلبها علي وشك ان يقفز من داخلها ...............فهل خوفها هذه سببه انها تعرف    ان الشمس تموت بعد ثواني من هذا الغروب فلما لاتفكر ان بعد موت الشمس يولد قمر ينير لنا الليل .............،وان الشمس    تسافر الي مكان اخر واناس اخرون تنير لهم نهار جديد وتولد لهم امل جديد ،،،،،وتعيش معهم عده ساعات في يوم جديد    هي لا تعرف لذلك سبب ..............ام ان سبب خوفها انها تحس بعدم الامان ففي غياب دفئ الشمس يختفي معها الامان    ام ان الغروب يذكرها بابيها الذي رحل من عدة سنوات وفقدت برحيله معني وطعم الحياه ..............الاسباب كثيره    والاسباب التي تولد لها هذه المشاعر لا تنتهي ولكنها فقد تستيقظ كل يوم وهي مليئة بالنشاط وبالامل وتبدء حياتها بان    تهب كل من حولها بسمه من صغرها وسعاده من يدها وامل داخل عينها وحب يملا قلبها ولكن كل ذلك يبدء في الاختفاء    رويدا رويدا ...........، والشمس تزحف ناحيه الغروب ويا ويلها لو كانت علي الشاطئ وجاء هذه الوقت وشاهدت    الشمس وهي تغرق في البحر ...........تموت هي الاخري داخل نفسها تصبح قتيله نفسها حتي تمر هذه الدقائق القليله    ولكنها تتمني ان يكون اليوم كله ليل مع القمر.............او نهار مع شمس دافئة كل ذلك بدون لحظات غروب وكم    اشتكت نفسها لربها ان يخلصها من هذا الشعور الذي يجعلها تخاف كل يومها تتمني ان تتذوق اكسير الحياه بدون خوف    تتمني ربيع في حياتها بدون خريف ولا شتاء ...........تتمني نهار بدون غروب تتمني حب بدون فراق وامل بدون    خيبه ...........وتمنت علي نفسها ان تشاهد بدون خوف الغروب وتمني نفسها بان الشمس تسافر لتعود    لها غدا بامل جديد يتحقق ورجوع حبيب غائب وطفل يولد غدا وزهرة تتفتح بعودت شمس جديده وطرق يكتمل بعودة    الشمس مره اخري فهل لها ان تحقق هذه الامنيه فط ان تشاهد هذا الغروب دون خوف ودون ان تلتفت حولها لتبحث عن    يد تحتضها في ذلك الوقت وبدون ان تبحث عن حضن لتهرب اليه لتحتمي فيه من ذلك الغروب هي تتمني ذلك وهي تناجي    شمسها ان تهبها بعض الامان حين تتركها وهي قد كانت اول من يناجي الشمس فالكل يناجي القمر الا هي مختلفه في كل    شيئ حتي مناجتها لمن تحب .............فلتناجي من تحب المهم الا تخاف ساعه الغروب  

    

مغرور(( سيده القلم عسوله)))



ما كل هذا الغرور .........تتذكر كل النساء التي عرفتها ومع ذلك تنكر حبك لي لماذا كل هذا الجفاء الماكن بسمه في شفتاكما كل هذا الغرور............ما كل هذا العشق المجنون.قال لي انه عشق كل النساء ولم يحس ابدا بحبي له واخبرني انه قدر كل النساء،..............ولم يريد ان يقدرني واخبرني واخبرني .........فحضنت نفسي واحسست اني قد فقدت
 حضنه قال لي انه لم ينساني.............لانه ببساطة لم يتذكرني قال انه لم يحس بفقدي ...........لاني ببساطه لم ادخل قلبه قال./......وقال...........وقال فاي حب هذا انه هلاك