إغلقت روياتها للمره الرابعه في يومها ..لم تستوعب اي
كلمه مما قرءتها كل تفكيرها منصب عليه ..لم يستطع
ان يهزمها النوم فقدت كل جواسها وفشلت في ان تفكير
في شيئ غيره ...ما زال يسكن إرجائها ..لم يفارقها
حتي بعد إن خلعت خاتمه من إصابعها ...وتمني عليها الا
يكون قد جرحها وافقته بعقل متزن ..ولكن إين لها بقلب متزن
..لقد تورطت في عشقه إحبته بكل خلجاتها ...لم تحاول
إن تبرهن له إي شيئ ...ولكنها وافقتهعلي إن يتسحب
من حياتها ...ذهب وإدار ظهره ..لكنه قد إنتزع دقات قلبها
معه ..لا تعلم لما هو إحس بالغربه معها ؟؟ عكس مشاعرها
تمام هي شعرت به إستوطنها ..إستعمرها ..لم يدع لها
فرصه للتفكير في عشقه حاولت إن تتناساه ..غرقت في
روايات عشق ..وقرءت شعر ..وسماع موسيقي
لكنه كان يطل عليها برأسها من بين كل تلكـ الاشياء ..
حاولت إن تطرده إبا الا إن يمزق قلبها إكثر ..كشفت
عن صدرها ..حاولت إن تشقه ..تخرجه منه
تطره ..لكنه عاندها اكثر...بين كل تلكـ الاشياء ..إصبحت
هي نصفها ميت ونصفها يحيا بدخله...كل شيئ يذكرها
به ...بسمته شاربه ..ضحكته حتي تلكـ العلامه التي
في اصابعها من إثر خاتمه ..ممزقه هي تتمناه إن يعود
..تراهن علي إن يجد من تعشقه مثلها ...لكنه يريد من
يعشقها وليس من تعشقه ..هناكـ فارق كبير بين
المعنيين ..فرق هي لا تستوعبه ....في الصباح إرتدت
ملابسها علي عجاله كأنها علي
موعد ..إستقلت تاكسي وركبت في المقعد الخلفي
وبدون كلمات اشاره للسائقان يستمر في القياده ...
كل ما كانت تفعله ان تشير له ليكمله طريقه ..كانت
وبدون كلمات اشاره للسائقان يستمر في القياده ...
كل ما كانت تفعله ان تشير له ليكمله طريقه ..كانت
ترتدي نظاره سوداء كأنها في حداد..ترقض ان تري نور
النهار وهو ليس فيه تجفف بعض دمعات تخونها وتجري
علي خدهااا..إالي ان أشارت للسائق إن يتوقف
النهار وهو ليس فيه تجفف بعض دمعات تخونها وتجري
علي خدهااا..إالي ان أشارت للسائق إن يتوقف
إمام طبيب إمراض نفسيه ..ناولت السائق مبلغ اعلي
من المطلوب وصعدت اليالعياده ..وبدون كلام اقتربت
من الممرضه وقدمت لها كارت يحمل اسمها ...
من المطلوب وصعدت اليالعياده ..وبدون كلام اقتربت
من الممرضه وقدمت لها كارت يحمل اسمها ...
عادت الممرضه وإشارت لها للدخول ..وبمجرد دخولها
إغلقت الباب ..وإنهارت طلبت من الطبيب إي مسكن لقلبها
..فعقلها إبا اي مسكن ...مازال قلبها يصرخ يتمني عودته
كطفلاٌ قد فقد إهله ..كأرض تتمني نقطه ماء ...وهي
شبه ميته منهاره من داخلها لا احد يشعر بها ..حتي
هو من عشقته إدار لها ظهره ونسيها .نسيها علي إعتاب
العشق لم يكمل معها الطريق ..فشلت إن تكمل وحدها
إغلقت الباب ..وإنهارت طلبت من الطبيب إي مسكن لقلبها
..فعقلها إبا اي مسكن ...مازال قلبها يصرخ يتمني عودته
كطفلاٌ قد فقد إهله ..كأرض تتمني نقطه ماء ...وهي
شبه ميته منهاره من داخلها لا احد يشعر بها ..حتي
هو من عشقته إدار لها ظهره ونسيها .نسيها علي إعتاب
العشق لم يكمل معها الطريق ..فشلت إن تكمل وحدها
صرخت في طبيبها ..انت لا تشعر بي كل ماتفعله مزيد
منمسكنات حمقاء فشلت في علاجي ..إخبرني
لاذهب لغيركـ..كيف لي إن إنساااه ..وقعت علي ركبتها
منمسكنات حمقاء فشلت في علاجي ..إخبرني
لاذهب لغيركـ..كيف لي إن إنساااه ..وقعت علي ركبتها
لم ينطق ...ومد يده ساعدها علي النهوووض تركها
تخرج الشحنه السلبيه التيداخلها ..وجلس علي مكتبه
..كتب لها مزيد من المسكنات ...وشار بيده علي صدرها
تخرج الشحنه السلبيه التيداخلها ..وجلس علي مكتبه
..كتب لها مزيد من المسكنات ...وشار بيده علي صدرها
,,,,,,20_9_2014 عسسوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق