الخميس، 4 أغسطس 2011

صعبه تلك الحياه



صعبه تلك الحياه التي نحياها ...........لا تكف عن جلدنا .....ولا نعرف متي نفارقها

نأتي اليها ولا نتعلم كيف نحياها ...........نشتاق الي اناس لا تهفو انفسهم الينا

نقابلهم ونبعد عنهم تتألم انفسنا من افعالهم ومع ذلك نبقي بالقرب منهم  ونحلم باحلام

لا تتحقق  وان تحققت  فهي ليست احلامنا .........ونرضي باشياء لم تأتي في الاصل

لنا وان رضينا عنها لا ترضي هي عنا ...........  ضعط كل شيئ علي انفسنا فأصبحنا

غرباء علي تلك الجسد التي تلبسنا .............ونبتسم لاشياء لا تسعدنا لا ؟ انها تحرق انفسنا

وان صرخنا هربت اصواتنا .............وان تكلمنا ضاعت حروفنا.........وان دق قلبنا تخوفنا

 وان سيرنا في طريقا اكتشفنا انه طريق غير طريقنا .............وتبدل كل شيئ فيه ضاقت

الشوارع التي تاوينا وهربت البسمه من شفتاينا وتكلمت افوهنا بما لا نشعر به ولا نحس انها مجرد

هفوات تخرج من اروحنا .................وتطير مع  نسمات هواء لا تحملنا صعبه تلك الحياه التي

نحياها اصبحنا غرباء عليها كما هي غريبه علينا    صعبه الحياه

قابلها صدفه ( الجزء الاول)



قابلته صدفة في طريقها اهتزت  من حفقان قلبها ابعد ذلك الوقت يمكن ان تصادفه مره اخري

وهي التي تمنت اكثر من مره ان تقابله ولو صدفه ...........قابلته وعندما وقعت عينها عليه

لم تصدق تلك النظرة التي يرمقها بها انها نظرة حب ..........  اما زال يحبها ويتمناها   الم ينساها

بحق  اما زال يحمل لها كل ذلك الشوق تمنت ان ترتمي في احضانه وتخبره انها هي ايضا ما زالت تحبه

انها لم تنساه .............تمنت ان تخبره انها كم من  الليالي ناجته وتمنت ان يتحسس اوجعها التي خلفها بعاده عنها

تمنت ان تخبره انها كانت تموت في اليوم اكثر من مره وانها عرفت ان الموت زارها كثرا وان بعاده كسر قلبها

تمنت ان تخبره انها تشتاق اليه وان تلك اليالي صعب عليها ان تعيشها بمفردها تمنت ان تغلق كل الابواب

علي حبه داخل قلبها ولو ثواني ..........ولكنه كان قد رحل ...........والان هي امامه ما زال ينظر اليها ولا يتكلم

وهي  لم تتمالك نفسها من هول المفاجاءه,...........لماذا القدر يجمعها به الان اليس هو من فارقها برغبته

الم يقل لها انه اكتشف فجاءة انه لم يعد يحبها..............وانها ليست الفتاه التي يتمناها ..........الم يرمي حبها

في الهواء ...........الم يقل لها انه اليها لا يشتاق .............لم يقل لها انسي حبي فانا قد نسيتك ومن الان

لماذا يجمع بينهم القدر الان ..............وفي هذا الوقت بالذات الوقت الذي قررت ان تنساه وترتبط بذلك الشاب

الذي  يحبها منذ سنوات .............والان هي قررت ان تتسوق لتشتري فستان خطبتها ........... وبعد ان طال

الوقت وهم مازال  ينظر كلا منهم الي الاخر واكتشفت فجاءة  انهم لم يتفوهوا ولا بكلمه واحده فقط هو ينظر اليها

وهي قد خانتها دمعه من عينها .......ونزل علي خدها فمسحتها بيده واكملت طريقها .وسار كلا منهما في

طريق..............................

ليس حبي كلمه



حبي لك ليس كلمه

وحبي  لك  ليس اغنيه

حبي لك احتواء واشتياق

حبي لك يتغني به العشاق

حبي لك يتمناه اي مشتاق

اتعلم اني تعلمت في حبك كلمات

واني طرت معك الي السماء

اتعلم اني لا اسمع منك الا كلمات الاشتياق

[photo]41492964[/photo]

اعلم اني حبي لك ليست كلمه

لا ان حبي لك هو تلك السماء

حبي  لك .......انه ترانيم السماء

حبي لك كأني اغوص في كل البحار

وكأني  لم اسمع كلمات الااني في حبك احتار

كيف لي ان اكف عن حبك

وكيف لي ان الملم كل كلماتي واضعها في كفك

كيف لي ان اكف عن حسك

حبي لك هو حب كل مشتاق

حبي الورد لندا السماء

حبي لك هو ان اكون بالقرب منك

  حتي ولو بدون كلمات

حبي لك انه ليس مجرد كلمات

اشعر بانفاسك

  1. اشعر بانفاسك تلفني 

  2. ولا تجعلني اهرب منك

    كلماتك تطاردني في صحوي ومنامي

    وكلما تلفت حولي اجدك تحرسني

    وكلما احتجت الي يد اجد يدك تمدت الي

    ولو احتجت حضن  لااجد  غير حضنك

    تتابعني عينك في كل مكان

    اجدك امامي وخلفي وحتي في تلك الاحلام

     اشعر بانفاسك  تدفئ قلبي وكل مشاعري وكل تلك الاحلام

    امد يدي اليك هناك اتحسس مشاعرك  التي لا تهديء

    واعشق جنونك الذي يغتال اي عقل بهدوء

    ولا امل من سماع كلماتك فانت حبيبي معي في كل مكان

    اطير معك حتي بروحي وانت هناك

    لا اكف عن التفكير في ذلك العاشق الولهان

    وماهو السر في حبك ايها المجنون

    انت عاشقي المجنون حبيبي الذي يسكن العيون

    املي وحبي وكل الجنون

    انت الذي تلفني انفاسه في كل مكان

خااااااااااااااائن

  1.  
  2.  
  3. جاء يطلب مني الغفران

    علي قلبه الذي خان

    قال انه لم يعشقي ولم اكن له الحضن والامان

     يخبرني اني كنت في حياته مجرد امرءة

    ويبرر كل تلك الافعال

    كيف لي ان اسامح من جرح قلبي وخان

      جاء ليطلب الصفح والغفران

    ويقول انه يراني افضل الناس

    ولكني لم اكن يوما حبيبته

    وانه لم يكن يراني من الاساس

    لعب بقلبي وحبي مشاعري

    و انه  كذب عندما قال لي انه يحبني

    واني كنت في حياته سراب

    ولم اكن غير لعبه يطير بها في السماء

    ولم يكن لي اي حب او اشواق

     ومع كل ذلك يطلب الصفح والغفران

    كيف لي ان اسامحة واكذب واقول سماح

    لقد قتل قلبي ولم يستحي

    ونزف قلبي من هذا الاعتراف

    كيف يقول اني قد هنت عليه

    وانه ماضي في طريقة بدوني

    وانني لم اكن في حياته الا سراب

    جاء يطلب الصفح وهل انا ملاك

    لا لم اكن ملاك وهو لم يراني ابدا

    غير لعبه تطير في السماء

    فليرحل وبكائي سيكون لي وحدي

    ولن اطلب منه العوده فهو سيكون في حياتي

      سراب

........نصف امراءه



اصابني الفضول لاسمع تلك المرءه التي لا تتوقف دموعها عن سر ذلك الحزن الذي يسكنها

فأقتربت منها وكلي حذر الاتتكلم او ان تقابل فضولي برد فعل عيف ولكن عندما سئلتها فوجئت

فكانما كانت تتمني ان يسالها احد ولم اخفي في البدايه اعجابي بجمالها وكانما البكاء زاد عينها

جمالا ...........وتلك الدموع لا تتوقف وحزنها لا ينتهي ......... فبدءت الكلام وقالت انا زوجه

ثانيه لمهندس مشهور كنت الساعد الايمن له ومع مروري الايام تعلق بي ولم يخفي  اعجابه

بذكائي ولباقتي وشياكتي وتفاهمنا في العمل وشكي لي انه بعد مضي كل تلك السنوات في

زواجة لم يجد الراحة مع زوجته ........وبدء يلمح علي رغبته في الارتباط بي رفضت وحاولت

الهروب فلم يمنحني تلك الفرصه اقتحم حياتي طاردني وبث كل كلمات الحب والغرام حتي اوفق

علي الارتباط به وكالعاده في الخفاء ولو لفتره قصيرة وكالعاده ايضا وافقت ..........وبدءت اول ايام

زواجنا وكأني اعيش حلم في القرب منه لم يبخلي علي بأي شيئ حب غرام عشق  سهر مال كل شيئ

وكاني يخبرني اني قد احييت فيه قلبه ظن انه مات من زمن وكنت لا ابخل عليه باي شيئ وانتهت

ايام العسل سريعا وبدءنا نرتب لعودته الي المنزل بهدوء حتي لا تشعر زوجته وام اولاده بذلك بحجه

ان الوقت لم يحن للتحدث معها في الموضوع ودء يتردد علي في شقتي كل يوم ثم تباعدت المسافات

وقلت الزيارت وزادت حججة بان الولد المريض بان زوجته بدءت تشعر بغيابه وبدءت زيارته مرتين

او ثلاثة في الاسبوع وطبعا حس المراءة لا يكذب شعرت انه قد زهدني ............ كل ذلك وانا استمع

اليها في شغف واهتمام .......ولم تتوقف دموعها وسط كل ذلك واكملت كلمها  طبعا حرمت من الظهور

معه في اي مناسبه وعندما اخبرته عن رغبتي في الانجاب ثار وقال ان عنده من الاولاد ما يكفيه

فبكيت واخبرته اني اتمني ان اكون ام لم يهتم .............وزادت فترات غيابه حتي  انها لم تتعدي

مكالمه هاتفيه ..........وايقنت بحس المراءة انني لم اكن في حياته الا نصف زوجه ونزوة  كان يعلم

انه لن ينولها الا بالزواج وله انتهت  الحكاية  لما فاتحته في انفصالنا لم يمانع ووافق علي الفور

وكأنه كان ينتظر ذلك..............فلملت حالي وبدءت مرحله جديده من حياتي بدون مرحله مطلقة

فاي لقب قد حملت بعد ان تنازلت وتزوجت من رجل اناني  لا يهتم الا بنزواته  ولهذا لا تتوقف

دموعي بعد ان تزوجت من ذلك النذل وقلبي يسكنه كل الالم لاني في يوم كنت في احضان هذا الرجل

الذي لم   يمنحني غير لقب نصف زوجه ومن بعده لقب مطلقة ......................

ودخلت في  بكاء جديده وانا اموت غيظا منها  واشعر مع ذلك بالشفقة عليها.............
...

نصف امراءه

اصابني الفضول لاسمع تلك المرءه التي لا تتوقف دموعها عن سر ذلك الحزن الذي يسكنها

فأقتربت منها وكلي حذر الاتتكلم او ان تقابل فضولي برد فعل عيف ولكن عندما سئلتها فوجئت

فكانما كانت تتمني ان يسالها احد ولم اخفي في البدايه اعجابي بجمالها وكانما البكاء زاد عينها

جمالا ...........وتلك الدموع لا تتوقف وحزنها لا ينتهي ......... فبدءت الكلام وقالت انا زوجه

ثانيه لمهندس مشهور كنت الساعد الايمن له ومع مروري الايام تعلق بي ولم يخفي  اعجابه

بذكائي ولباقتي وشياكتي وتفاهمنا في العمل وشكي لي انه بعد مضي كل تلك السنوات في

زواجة لم يجد الراحة مع زوجته ........وبدء يلمح علي رغبته في الارتباط بي رفضت وحاولت

الهروب فلم يمنحني تلك الفرصه اقتحم حياتي طاردني وبث كل كلمات الحب والغرام حتي اوفق

علي الارتباط به وكالعاده في الخفاء ولو لفتره قصيرة وكالعاده ايضا وافقت ..........وبدءت اول ايام

زواجنا وكأني اعيش حلم في القرب منه لم يبخلي علي بأي شيئ حب غرام عشق  سهر مال كل شيئ

وكاني يخبرني اني قد احييت فيه قلبه ظن انه مات من زمن وكنت لا ابخل عليه باي شيئ وانتهت

ايام العسل سريعا وبدءنا نرتب لعودته الي المنزل بهدوء حتي لا تشعر زوجته وام اولاده بذلك بحجه

ان الوقت لم يحن للتحدث معها في الموضوع ودء يتردد علي في شقتي كل يوم ثم تباعدت المسافات

وقلت الزيارت وزادت حججة بان الولد المريض بان زوجته بدءت تشعر بغيابه وبدءت زيارته مرتين

او ثلاثة في الاسبوع وطبعا حس المراءة لا يكذب شعرت انه قد زهدني ............ كل ذلك وانا استمع

اليها في شغف واهتمام .......ولم تتوقف دموعها وسط كل ذلك واكملت كلمها  طبعا حرمت من الظهور

معه في اي مناسبه وعندما اخبرته عن رغبتي في الانجاب ثار وقال ان عنده من الاولاد ما يكفيه

فبكيت واخبرته اني اتمني ان اكون ام لم يهتم .............وزادت فترات غيابه حتي  انها لم تتعدي

مكالمه هاتفيه ..........وايقنت بحس المراءة انني لم اكن في حياته الا نصف زوجه ونزوة  كان يعلم

انه لن ينولها الا بالزواج وله انتهت  الحكاية  لما فاتحته في انفصالنا لم يمانع ووافق علي الفور

وكأنه كان ينتظر ذلك..............فلملت حالي وبدءت مرحله جديده من حياتي بدون مرحله مطلقة

فاي لقب قد حملت بعد ان تنازلت وتزوجت من رجل اناني  لا يهتم الا بنزواته  ولهذا لا تتوقف

دموعي بعد ان تزوجت من ذلك النذل وقلبي يسكنه كل الالم لاني في يوم كنت في احضان هذا الرجل

الذي لم   يمنحني غير لقب نصف زوجه ومن بعده لقب مطلقة ......................

ودخلت في  بكاء جديده وانا اموت غيظا منها  واشعر مع ذلك بالشفقة عليها................