إغلقت جميع الابواب خلفها ..هربت منه تاكدت ان كل الابواب بينها وبينه موصده..تعاقبه وتعاقب نفسها .
.. موجعه هي من فراقه لكنها كانت قد حزمت امرها لا عوده مره اخرى لعشقها ...
ولكنها مع اول نداء منه لها عادت فتحت مره اخرى ابوابها ..
عادت اليه مهلهله كأنها لوح زجاج لم يحتمل فتصدع اتته باكيه تريد
مساعدته لفراقها ... كاذبه هى لم تأتي لتفارقه بل عادته لاحتاجها ...
بكت بين اقدامه تريد الرحيل تريد يده الحانيه ليفارقها ..
عادت اليه بكل قوتها وضعفها ماتريده عكس نبره صوتها احتضها
وهدئ من روعها .. صرخت تريد الفراق فهي في اضعف حالتها ...
نظرته تعاتبها وهي النظره الحانيه ... بكت واستنجدت به ولكنها
بينها وبين نفسها تريد لقائه كل جسدها يصرخ شوقاً فعادت مره اخرى
محرره جسدها من ثوبها ..لا يسترها الا شوقها طلبت منه ان يأخذها ولو
للمره الاخيره .. لم يستمع هو لنداءها كان شوقه اكبر من شوقها اعتصرها
وهى يهدء من روعها التهم بشفاهه دمعات تطلب الرحيل. تذوقها بين شفاهه
وهو يقترب من شفاهها جعلها تصمت في حضرته تركته
يفعل مايشاء في جسدها .. وهى تهمس له انها تشتاق اليه ..
وجسدها يؤلمها من شوقها .. طلبت منه في خضوع ان
يأخذها. يوافق على لقاء جسدها .... سخونه جسدهم زادت من شوقهم تصرخ
هى تأبي الرجوع تتمنى منه ان يخترقها ...كان يهدء هو من روعها
وهو يضهم ثديها بكفيه ويعتصرهم بين شفاهه لا يسمع ولا يستمتع
الا بتأوهاتها تطلب المزيد لا تكتفي .. يضمها بذراعه
يهبها انفاسه التي تشعلها يقبًلها كأنها ابداً ما عرفت متعه قبله ..
يلملم مشاعرها وينثرها مره اخرى .. تبعدها هي عن جسدها
وتقرب راسه بين خلجاتها ... نار يحاول هو ان يطفيها يعلم انها في بعده كاذبه
.. في احلك اوقات ضعفها هي ... تزيد شهوتها .. تصرخ تتمناه إكثر
بأنفاسه يهبها الحياه. اغمضت عينها .. تستمع به وهو يعزف علي جسدها
تاره بهدوء واخرى بعنف ليسكت شبقها ..كانت تنهار بين شفاهه
وهو يغطيها بجسده ..يحاول ان يسكت اهاتها كل اهه تصرخها تقطع اجزاءه واجزاءها
مشتاقه هي اليه اضعاف شوقه. جائت هى تطب المزيد وهو يهبها تتلوى هي علي فراشه عاريه شبه غائبه ومستمتعه كل اهه تشعل فيه نار هى سعيده به تلتصق فيه اكثر تغزر انامها بجسده تريده ان يخترقها .لا تحتمل المزيد وهو يتذوق مابين فخدهااا ... يخرسها بشوقه .. اصبحت لا تداري اي كلمات تنطق كلما
تريده ان يهدء شهوتها وشوقها ... فأطعها ربما ليخبرها ان الفراق
ليس بأمرها استمع لها وهي تستمع به. يده تعتصر ثديها والاخرى
تهبها الحياه مره بهدوءواخرى بعنف ...وضع في جسدها الحياه بين فخديها
حياه هو وهي تريديها .... قذف بعشقه داخلها ربما يهدء من روعها يحول عذابها لنشوه تستمتع بها ...لا يعلم اهي ماتريد ام هو ..
لكنه بعد ان هدءت انفاسهم .. اخبرها انها عاشقه مجنونه هي تريد كل الاشياء وعكسها ابدا لم تتذوق جسدها كتلك المره .. مازلت تحيا علي سخونه انفاسه ..