وشاح اسود(عسوله سيدة القلم)

وشاح اسود يزين جبهتي

غزلته يوما في غربتي

كأنه كفن يقبّر سعادتي

فكم من اشياء تزيد وجع مهجتي

وحدي في بلدا ليس فيه بلدتي

وفضاء لا يجمعني بأحبتي 

ها هنا وحدي اصرخ وابكي لوعتي

ذهبوا الاحبه ..وفاضت دمعتي

بوشاح اسود قبرت ّنبَض سعادتي

سعد الفراق بيوم جنازتي 

جمعوا الاحبه ولم اجد احبتي

نسوا انهم سبب عزلتي

هان قلبي عليهم فزادت قسوتي 

ويحكم ..لما انتم هكذا 

ماذنب قلبي الذي احبكم

احقا انتم قد قتلتوا سلوتي

سحقا لقلبي الذي يهوي عشقكم 

اقبروني بقبري وانسوا لوعتي

بوشاح اسود واريت دمعتي

سمراء (عسووله سيدة القلم)

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

سمراء هي ومملوحه في وجهها يغيب ضياء الشمس ..

جريئه وجرأتها سرا .من اسرارها ...دوما بيدها سيجاره وفنجان 

قهوه ترتشفه شفتاها ...وضحكه لا تفارق وجهها ..سمراء

وسمارها سر من اسرار جمالها ...بهاء لا يشرق الا من جبينها 

ونظره حزناّ تطل من عينها لا يقرءها الا من عاش قهرها 

هي مطمع لكل من طلب ودها ..لا يعلمون ان السم يسكن قلبها

والوجع يزين سمارها .والنار تكوي انينها ,,,يحسدوها علي قله 

بكاءها لا يعلمون ان الدمع هو همسها ...والسفر كتب لحظه فراقها 

وان اليتم كان حظها ...هي كل شيئ الا تلك البسمه الكاذبه التي

 

تزين جبينتها

,,,كذبت في كل شيئ الا قلبها ولحظه كان تعشق 

نفسها ...سمراء هي ...ولكن اين نصيبها...غير ثوباٌ يواري جسدها

وكلمات غزلٌ دوما تلفها ,,,وسيجاره تحرق نفسها في دخانها

وشمساُ تطلب الود من جبينها ....هي سمراء مملوحه 

ولكن الحسن ادمي قلبها ...فكتبت اصعب كلمات ولكن بصمتها 

فلم تستطع ان تعشق غير سيجارتها وفنجان قهوتها ..وضحكه

كاذبه هي كل مالها ..ما اصعب بسمتك ايتها السمراء

رفقا بقلوب غبيه لا تستطيع ان تقرآ مابين السطور 

ولا تري دمعه معلقه بالعيون...ولا ااااااه تصرخ بقلبك بكل جنون

فأكتمي سرك ايتها السمراء وداري ما بالضلوع ...وسافري 

بدون ان تبعدي عن هؤلاء المجانين..رفقا بنا ايتها السمراء

فكم من عاشقات يملانهم الجنون.....

عذرا (عسوله سيدة القلم)

عذرا حبيبي....خجلت حتي ان اعتذر لك ..خانتني شجاعتي

 

فإلتزمت الصمت ,,,,يكفي انك تعلم ما اريد ان اخبرك به

فإلتزمت الصمت ,,,,يكفي انك تعلم ما اريد ان اخبرك به

خمس دقائق نزار(عسوله سيدة القلم) ............................

ردا حاولت ان اكتبه لنزار علي قصيدته لخمس دقائق ,

,

اتمني ان اكون قد وفقت في تنظيمها ,

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

بكل غضب إصر علي إن أأؤجل رحيلي لخمس دقائق,,

بحجه إن القضيه اكبر مني ومنه ,,ولم يكن نقشاّ علي الماء

ألم يعلم ذلك المجنون أني يوم عشقته تعلمت كيف تنقش 

المرأه حتي علي الحجر ,,أرادها خمس دقائق فقط قبل الرحيل

وانا في الحقيقه كنت ثائرة علي كل الاوضاع ,, 

كنت سأغتال السماء,,ومعها إغتال كل ما يسبب لي الضجر

 ,,ماكان بيني وبينه اصابني بكل ضجر 

يساومني علي البقاء لخمس دقائق ,,إلم يعلم إني أردت

البقاء لخمسة عقود لخمسة دهور ,,ولكني حالا اريد الهرب

فأن القضيه حالا تزيد .ولو فكرت لارمي بعشقي فأن البحور 

سوف تفيض.انا الحمقاء ايها المجنون؟ لارمي بحبي وانسي

عشقي كيف بتلك العاشقه ان تنساك في خمس دقائق

تريد البقاء...أعلم اني اغتلت جذورك زرعت بنفسي داخل وريدك

وان كنت حقا اريد البقاء لخمس دقائق فبّدل تلك الدقائق

قرون لابقي بقربك قبل الرحيل ,,عليك قبل الخمس دقائق 

سجن العواطف وحبس الطيور ومنع الماء عن الهدير 

ويبقي الكلام في تلك الدقائق لتلك العاشقه وذلك الامير 

ففي العشق حق بعض الجنون. وفي النهايه لن تبٌدل 

في عشقي قرار....فخمسة دقائق تغيب السماء ويهطل مطر

فلا تخشي مني نزول المطر ..فكثيرا ما شهد عليك 

حتي قبل الخمس دقائق,,وضعت الكحل لابقي بعينك مثل

القمر ,,,لا تعيد عليّ السؤال؟هل اتذوق كلمات شعرك سأعيد 

كذبي بأن شعركـ لا يروقني ,ومن اليوم به لن احتفل

رفقا نزار فوجعك بقلبي حكايه بشر ,وخمس دقائق ستبقي

بكأسي ولن تختمر ,,,ولن يفيدك احتضاني شعركـ اي صباح 

وبعض المساء فقد جعلت منك حقاٌ رجل,,,وبعض الرجال بالعشق

يصيبها الضجر ,,تعيد عليّ دوما كلام فأن القضيه اكبر مني ومنك

فأي قضيه تريد انت ,,تلك الخشونه التي اصابتك ,وتخبرني 

انك مجردرجلا ,,يوم عشقتك الم اختار مجرد رجل ,,

والا في الدنيا كثيرا وانت قبلي مجرد رجل,وضعتك بعشقي 

فوق البشر ,,كنت نزار وكنت القدر ,,وان اردت تغير القرار

عليك ان تعيد التفكير ولتبقي الدقائق ,,باقي العمر

فعشقك نزار غيّر في قلبي عشق الرجال ,,

ولكن مهلا اطمن

فبعد الدقائق لن اهدم تلك الجسور .ولن اقطع اي شجر

وانا حقا لم اتعلم فنون القتال,ومن قلبك عشقي لن اقتلع

ففي عشقك زرعت الورد,, وروجت لعطرك كل الفضاء

ترديني الا اعدم حبي .انه نزار كان عشقاٍ ,,عليك فقط ان تتعلم

كيف يكون عشفي قدر ,, بعد الدقائق سيبقي قدر

وسيوف فراقي ستبقي دمار,فأحذر دوماٌ اي شخونه لمرأه جميله

وسأعلنها لك دوماٌ ان اردت تدمير الرجال ,,ففي خمس دقائق

يباد بعشقي كل البشر ,هذه الخمس دقائق ,,

سيدي اعشقك(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,

هناك دوما انت تسكن

بين قلبي ونبضي

اسكنتك له من زماننا

عشقت حتي حروف اسمك

كأنك جئت من رحمي

فعشقت كل تفاصيلك

غابت او حضرت انا اعشقك

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

سيدي مهلا لا تعود

لم اكتفي من النظر اليك

فأنا لا اكف عن اشتياقي اليك

ادعوا الوقت كي يقف

ارجوا سيدي تلمسني

اسكني بين جفونك

لا تتركني اتالم من بعدك

سيدي لن تعشقك امراءه مثلي

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

هنا انا وحدي اشاركك احلامي

اناجي ملاكا طيفه منك

وفتاه تعشق ملامحك

تشاركني دوما عشقك

هنا فجرا لا يشرق الا علي وجهك

ورمال ترسم ملامجك

وانا اكاد اغرق بنظري في بحور الهوي

انحني من بردا خلفه بعادك

وسماء تبكي فراقك

وعجوزا تناجيك كي تعود الي احضاني

ومرأءه رفضت ان تعكس وجهي

وكحلا اشتاق اليك لتراه بعيوني

هنا كل الاشياء تشتاق اليك

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

سيدي ضعيفه انا بدونك

تحطمت كلماتي كي تصلك

نافذه غرفتي تبكي وجعي

لم اغادرها وانا اراقب الطريق

ربما المح طيفك من بعيد

كل شيئ يشتاق اليك

ثوبا كنت ارتديه يوم موعدي معك

وسيجارك ما زال بالقرب مني

حتي زهرتك التي اهديتني اياها

قد ذبلت قبل قدومك

مهلا سيدي لماذا فاقتني

,,,,,,,,,,,,,,,,,

انا طفله ربيتها انت

تعلمت العشق منك

اشتاقت اليك

واصبحت سيدة النساء

فكنت انت لها كل الاشياء

رجلها وسيد عمرها

سيدي لماذا العناد

لماذا تجعلني اشتاق اليك

تقذف بشوقي ولهيب حبي

تراهن علي فقداني

وانا بنت حضنك

طفلتك المدللة

التي لن تبلغ سن الرشد

ولن تكون فراقك برضا منها ومنك

سيدي عد الي قلبي

فأنا دوما اشتاق اليك

سيدي احقا انت ما رضيت

آڹٺ ڵۑ امير (عڛۅڵھٍ ڛۑډة آڵقڵمٍ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

عڜقٺڪ آڹآ 

ۅآڵعڜق عڵۑڪ ڪٹٍۑرآ

ڪڹ ڪمٍآ آڹٺ ډۅمٍآ آڛۑر

طآئر ۅڵڪڹڪ ڵآ ٺطۑر

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

اۅ آڹڪ بډۅڹۑ طڣڵآ ڝۼۑر 

ڵآۑڛٺطۑع حډ آڵٺۼۑر 

ڣأۑ ڜۑئ آڹٺ ٺرۑډ

عڜقاّ آمٍ حبآ آڛۑر 

ٺحرر مٍڹ ڹڣڛڪ ۅآڵۑ ڛۑر

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

آڛڪڹنۑ ڣچرآ

ۅآڹٺ آمٍۑر

آۼرقڹۑ عڜقآ 

ڣڜۅقۑ ۑڹآډۑڪ 

ڵۑڵآ ڹحۑآ ڣۑھٍ

ڪڹ ډۅمٍآ ڛمٍآء

قمٍرآ آڹآچۑھٍ,,

آۅ ڪڵ آھٍۅآ آٺڹڣڛ بھٍ

........................

,ابدا لم يكن حب(عسوله سيدة القلم)

,

,,

كنت اتمني دوما الا تكون بدايتي بين يديك ,,ولكني بكل اسف

اجدك وقد زرعت بين جنبات جسدي ..اصرخ من هول المي

الملم ذكرياتي معك ,,,لا شيئ يحول بيني وبينها الا ضعفي

كلما حاولت ان اغادرك تستعديني بكل ثقه ,,,حتي عندما هممت 

ان انساك اجدك بكل عناد تطل بذكرياتك بين يومي وامسي

اكاد انادي علي من يستعديني منك من ينتشلني من ضياعي 

فلا اجد يدا تمتد لي الا يدك انت ’’افضل ان اغرق بين جنوني

علي الا اعود اليك ,,تلك النظره التي دوما ترمقني بها ,,وكأنك 

تعلن انتصارك علي روحي ,,,مللت انا منها ومللت منك ,,وحان 

وقت اعلن فيه انه ابدا لم يكن حب ,,,نعم لم يكن الا امتهان

وضعف وهروب من نفسي ولكن من الان لن يكون اليك

فرفقا بنفسك سيدي ,,,ابحث عن غيري فهي حقا تستحق

وقلبي اعلن ورفع رايه العصيان وكتب بدمه ان بدايتي

 

ان كانت 

بين يديك فحتما النهايه ستكون نهايتك انت ,,سحقا لذلك الضعف 

الذي دوما كنت اشعر به معك ,,وتلك الرائحه التي كانت تملائني

شوقا اليك ,,,الان فقط اما ان اغادرك ,,,او انسي ما كان بيني وبينك

نعم لا تندهش سأغادرك وانسي كان ماضي كان يجمعني بك

حان وقت تشعر انت فيه بالضعف ,,قوتك كنت تستمدها مني

ولكني بك يوما امنت ,,جعلتك الهي ,,وانت لاستسحق ,,

جعلت عشقك صلاتي ,,,وتسبيحي حبي لك الان اعلنها

ابدا لم يكن عشق