تناديني عيونه ... ان ارمي اشوقي داخل قلبه,,,, ان احبه واعشق نور قلبه... وبيدي اربت علي جبينه
في بهو منزل فسيح ولدت انا ..... ودرجت بين جدران بيت مترابط .... كان دائما يعج باناس من جميع الاشكال والالوان.... لم يكن بيتنا بارد كباقي البيوت المتراميه علي ذلك شريط احدي االمدن الساحليه البعيد الكلمه يدي نفسي
يا سماء افيض ... واسقي نهري ...وازرعي بقلبي ربيعي ياسماء اجري نهري ... انطقي اصرخي ولا تثوري ... اغلقي عني سدودي امنعي عني العيون.... يا سماء اعشقي كلمه احبك ... اخبريني ماتريدي ان اردتي ان اثور سوف ياتي يوما اثورا
ياخدني الحنين اليك ... تعاندني كلماتي تخونني شفاهي لاعترف لك بحبي واقف بين يديك ....وانا ذايبه شوقا اتمني ان اسكب كلماتي لك اتمني ان اطيل النظره الي جبينك
تاثرني شخصيته القويه .... ولا استطيع ان افك اسر نفسي منه فهو يعاملني دائما كطفله لا تستطيع الافلات منه يهتم بكل صغيره وكبيره في حياتي وكاني ولدت له فقط .... وليس لي أما او أبا وبكني ولدت من رحم الطبيعه له هو ......يغار علي عيوني حتي من الرجل ورميته المجون... رضاه النساء عينه
ما كل ذلك العناد الذي يزين كلماتك ..... كلما اقتربت منك خطوات تبعدني عنك اميال .... اتخاف حقا من حبي ام انك لا تحمل قلبا كباقي البشر تعاندني وتهرب مني وتجمل كلماتك بحروف تملئها القسوه ومع كل جرج تغرسه في قلبي اجد العجب مني .... فحبي لك يزيد واتمني وصالك ......ودائما احاول ان اقترب منك واحاول ترويض ذلك الشخص مثلك ولكني اّ مالي
ماهو الحب الرفاهيه استطيع حبيبي وبقلبي في العمر الي اسمع مني لن فات قلبي...
والله اتمني ......ان اتنفس عشقا اتمني ان اعشقك حتي الثماله ان اهبك كل مشاعري ان تتذوق جمال كلماتي... اتمني ان تنطقها ... انك تتنفس عشقا
