الجمعة، 22 يوليو 2016
لا تستبيحوا (عسوله سيدة القلم)
لا تستبيحوا دموع من يقترب منكم
ربما تلك الدموع الشيئ الوحيد الذي يملكون
لا تسبيحوا مشاعرهم ..
ولا تبخلوا عليهم بأهتمامكم .. لا تبخلوا بكلمات
تقف علي شفاهكم . ربما تلك الحروف فيها سعادتهم
فهنئاً لكم .. عيوناُ تدمع وانين لا ينتهي منهم لحضن لا يضمهم
حافيه الاحلام عسسـ سيدة القلم ــوله)
*********
إلى نفسي اشتاق .. إلي همهمات كانت لي يوماً هناكـ
الى احلام كانت تظللها نفسي .. وعيون تلمع من شدة الفرح
ربما ذهبت جميعها .. الا من بعض إحلام . لكنها إحلام حافيه
علي شاطئ بحر يملاءه الانين .. ربما هناك بعض كلمات
لايمكنن تحررها سجينة ضلوع صعبه الانكسار ..
لكن دوماُ هناك اشتياق لإشياء يصعب البووح بها . ربما هي حضن فقدنااه
وربما هي كلمات فقدت معناها .. او سند ضاع في زحام دنيا
كل ما اعلمه انني اصبحت حافيه الاحلام .. وحدي اتجول هناك
على شاطئ بلا ذكريات .. ويبقي داخلى امل في حضن ابداُ
لن إجده ..
***23_1_2016 عسسووله
ياويلي(عسســ سيدة القلم ـسوله
يالا حـــــزن الكلمات ..
عندما تتأرجح بين ماهو ماض وما هو أت
يالا وجـــع القلب ... عندما تثقله الاهاات
وتودعكـ بعض لحظات ..
بعضها تلفه بعض دمعات
وكثيراً منه همهمااات
وجــــــــــــــفاف ...
وخـــريـــف....
وانيــــــــن .....
وحضن يلفكـ لكنه حزيـــن
يالا حـــزن الكلمات
معلقه بين الشفاااه
غائمه ... تودعنا بكف عليل
وبعض انفاس ترجوا الرحيل
وثوب لونه سواد
غائر كجـــرح مرير..
يحدها موج بلا شطئان
واهه يزفرها الانين
**********
عسسسوله 17_1_2016
سيدى القاضى(عسسـ سيدة القلم ـسوله) *****************
انا وهو الان اعداء
بعد أن كنا يوماً عشاق
طلب ودى فاهديته كل حياتى
وسلمته امرى . ولم اطلب الفراق
كان العشق يومها يسكنه
فسكبت خمرى وملئت له كأسي
الان هانت عشرتى وضاعت كل حياتى
كن منصفاُ فى حكمكـ سيدي القاضى
سيــدى القاضى
تلك التى أمامك كنت اعشقها
رئيتها قمراً والكل يعشقها
خيرتها بين عشقى و هجرانى
اختارتنى وكانت كل حياتها
لكنها ياسيدى كانت تغارا
من أى أمرأه تمر أمامى
كانت صوتها يعلوا
وكانت كثيره البكاء
جعلتنى ازهدها
ولم احتمل تلك النار
كن منصفاً في حكمكـ سيدى القاضى
سيدى القاضى
ما يكره الان فـُى كان سبب عشقى
الان يهرب ياسيدى
بعد ما بدلنى وجعلنى له عاشقه
انا التى كان العند يلازمنى
والعشق كان الد اعدائى
الان هو بعشقه يأسرنى
وجعلنى سجينه بين اوردته
كيف اعود كما كنت قبله
كيف اعيد بسمه هو سارقها
كن منصفا في حكمكـ ياسيدى القاضى
سيــدى القاضى
لا انكر كل ما قدمته
فقبله يوماً اسعدتنى
وحضنا بين كتفاها كان سكنى
ولكنها بعندها قتلتنى
وبنظره عينها منها ابعدتنى
فأحدثت برقتها مع عنادها ثقباً
شتان بينه وبين عشق كان لي سكننا
سيدى اتمناها ولا أزهدها
وطعم قبلتها بين شفاهى معلقتنا
مازلت استطعمها كيوم اليها ضمتنى
كيف تعشقنى .. وعنها تبعدنى
وفي محكمتك تشكونى
كن منصفاً فى حكمكـ ياسيدى القاضى
******
عسسسوله 16_1_2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)