وحدي كنت هنا دوما ...سعيده ربما هي سعاده محدوده ولكنها
بدون اي التزامات ..اراقب كل شيئ ولكن بحذر
..اعشق فقط علي كلماتي ...ابث حروفي لنفسي .احيا بين
الحرروف ولكن اشعر بشيئ غريب كاد يبدلني هي فقط
ايام او ساعات احيا نفسه داخلي رويدا رويدا ..ربما كان داخلي
شيئ يخبرني ان شيئا يتغير يتبدل حاولت بكل وسعي
ان اوقف ذلك الفيضان امنعه ان يتمدد داخلي ولكني لم استطع
ربما كنت في شوق ان اكمل ربما ساعدته ان يكون
داخلي ربما احببته بدون كلمات فوجدت.كلمه تصرخ داخلي تتمني
ان اخبره بها ولكن كبريائي كان بيني وبينه ربما
مكر المرأه جعلني اتمنع عنه اتمني ان اسمعها اولا منه كل لحظه
يكاد قلبي يتوقف وكأني علي موعد مع حدث مهم
.لا استطيع ان انتظر سماعها منه حتي سمعتها منه ياحبيبتي احبك
لم اشعر بنفسي تمنيت ان اخبره انه حلم عمري انني اكاد اشعر
بنبض قلبي اكاد اموت له شوقا ..لا استطع علي
حبه ان اصبر ,,,احبه ولكني اتمني منه ان اهررب
,,ما يجمعني به ليس حب ولا عشق مايجمعني به تألف قلب
. احتواء مشاعر ,وسنين كانت فيها قلوبنا تهاجر وآن الاوان لها ان
تعود الي موطنها .ويبقي داخلي سؤال يصرخ لما
كلمه احبك لا تكفيني لما الشوق اليه يسابق سنيني لما
ولما ولما الف سؤال يصرخ داخلي والف رجاء من عقلي
لاهرب منه والف نظره عين معلقه علي شفاهه تتمني ان اسمع
منه كلمه. ولكن ليس بآذني اتمني ان احتضنها
بشفاهي ويبقي سؤال بين قلبي وعقلي ااستمر واسعد قلبي
ام اهررب واحيا كما انا بدونه.............اشعر بعشقي له وكأنني احيا
بروحي في السماء معه ,دوما اليه اشتاق
...سعيده به, وعندما آتاني صوته عبر هاتفي ...
تخيلته بدون ان ارااه تلمست اناملي تفاصيل وجهه وتلمست
شفاهه تحتضني ...وسمعت دقات قلبي تبارك عشقي له
...توسدت دقات قلبه وزرعته داخل حضني ولكن مع كل تلك
المشاعر اشعر ان عشقه اكبر مني .لا استطيع ان اروض تلك
المشاعر ...يكاد جسدي ينتفض اتمني يديه تلملمني
وتمنع عني تلك المشاعر.. ومع كل تلك النار المستعره داخلي
اسمع صوتنا يخبرني اني يجب ان اهجر عشقه ابعد عنه
فأقع في حيره بين صرخات قلبي وذلك الضجيج الذي لا
يفارقني..ويبقي السؤال ابقي ام اهاجر
.....................................عسسوله
