الخميس، 17 أكتوبر 2013

مٍۅعډ ڿطأ(عڛۅڵھٍ ڛۑډة آڵقڵمٍ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



علي غير العاده ,,,ترك لي قصاصه من ورق يعتذر فيها عن انشغاله

ويعدني بلقاء في المساء انا وهو فقط في مكان هادئ رومانسي

كثيرا ما كنا نلتقي فيه ,,,ووضع علي علي القصاصه زهره يعلم 

جيدا مدي عشقي لها ,,,كاد قلبي ان يطير من الفرحه اكاد ان اجزم اني

قد لامست السماء بيدي من فرط سعادتي وقد عودة نفسي 

دوما ان لا افرط في سعادتي من وعوده,,,وكانت عيني دوما 

معلقه علي عقارب تلك الساعه القديمه المعلقه علي الحائط 

حتي اني قد اوشكت ان اقوم واحركها بيدي استعجالنا للفائي

به,,فزينت نفسي بكل ما تشتهي الانثي لقاء حبيبا 

طال انتظره وكحلت عيني وزينت شفاهي ,وسبقته علي 

مكان موعد قبل الموعد تقريبا بساعه كامله وكاني سوف اجده 

هناك ,,فخاب ظني ولم اجده والتمست له العذر فانا من

اخاءت الميعاد ,,وتنتظرته وانا علي احر من الجمر وعيني معلقه

علي كل من يظهر من الباب اكاد لا اميز اي شخص ,,فالمكان

اضواءه خافته بعض الشيئ وما هي الا لحظات واتقرب مني 

النادل وبيده قلم وورقه لاملي عليه طلبي ...ولكني ابتسمت

ابتسامه بلهاء واخبرته ان ينتظر قليلا ,,ونظره الي ساعاتي 

فوجدت الموعد قد حان ,,ومضي الوقت بطئيا وهو لم يأتي

وساعه بعد موعدنا وانا وحدي,,فغادرت المكان وانا كلي خجل

فلم تكن تلك المره الاولي وقطعا لن تكون الاخيره ,,ولم 

انتظر منه جواب اغلقت هاتفي ودخلت غرفتي وحدي

الا من دمعه كانت تتمني الا تجري علي خدي ,,,وبعدها 

وجدت منه في الصباح قصاصه ورقه فيها كلمات اعتذر ,,ابتسمت

وتاكدت ان مابيني وبينه مجرد قصاصه وموعد خطأ وكلمات في

منتهي الغباء,,وموعد لن ياتي ابدا وليس له اي اسباب

آڹٺ ڵۑ امير (عڛۅڵھٍ ڛۑډة آڵقڵمٍ) ,,,,,,



عڜقٺڪ آڹآ 

ۅآڵعڜق عڵۑڪ ڪٹٍۑرآ

ڪڹ ڪمٍآ آڹٺ ډۅمٍآ آڛۑر

طآئر ۅڵڪڹڪ ڵآ ٺطۑر


اۅ آڹڪ بډۅڹۑ طڣڵآ ڝۼۑر 

ڵآۑڛٺطۑع حډ آڵٺۼۑر 

ڣأۑ ڜۑئ آڹٺ ٺرۑډ

عڜقاّ آمٍ حبآ آڛۑر 

ٺحرر مٍڹ ڹڣڛڪ ۅآڵۑ ڛۑر
,


آڛڪڹنۑ ڣچرآ

ۅآڹٺ آمٍۑر

آۼرقڹۑ عڜقآ 

ڣڜۅقۑ ۑڹآډۑڪ 

ڵۑڵآ ڹحۑآ ڣۑھٍ

ڪڹ ډۅمٍآ ڛمٍآء

قمٍرآ آڹآچۑھٍ,,

آۅ ڪڵ آھٍۅآ آٺڹڣڛ بھٍ

........................

آحٺآچڪ آڹٺ(عڛۅڵھٍ ڛۑډة آڵقڵمٍ) ,,



مٍھٍمٍآ آڵبعآډ 

بۑڹآډۑ ڣۑآ ۅڣۑڪ

ۑڝرڿ بڝۅٺ عآڵۑ 

ڵآمٍٺۑ ھٍڝرڿ بعڵۅ ڝۅٺ

ۅآڹٺ ھٍڹآڪ ,

قٺڵڹۑ ڣۑڪ ڪڵ آڵڛڪاٺ

ڵآمٍٺۑ ٺڪٺب بډمٍۑ حرۅڣ

ٺڒٍۑڣ حڵمٍ قڵبۑ آڵمٍڵھٍۅڣ


ٺۼۑب ۅڵمٍآ ٺرچع 

ٺرچع عڜآڹ عآۑڒٍ ٺڣآرق

سيدي اعشقك(عسوله سيدة القلم) ,,,,,


هناك دوما انت تسكن 

بين قلبي ونبضي

اسكنتك له من زماننا

عشقت حتي حروف اسمك

كأنك جئت من رحمي

فعشقت كل تفاصيلك


غابت او حضرت انا اعشقك


سيدي مهلا لا تعود

لم اكتفي من النظر اليك

فأنا لا اكف عن اشتياقي اليك

ادعوا الوقت كي يقف

ارجوا سيدي تلمسني

اسكني بين جفونك

لا تتركني اتالم من بعدك

سيدي لن تعشقك امراءه مثلي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هنا انا وحدي
 ا
شاركك احلامي

اناجي ملاكا طيفه منك

وفتاه تعشق ملامحك

تشاركني دوما عشقك

هنا فجرا لا يشرق الا علي وجهك

ورمال ترسم ملامجك

وانا اكاد اغرق بنظري في بحور الهوي

انحني من بردا خلفه بعادك

وسماء تبكي فراقك

وعجوزا تناجيك كي تعود الي احضاني

ومرأه رفضت ان تعكس وجهي

وكحلا اشتاق اليك لتراه بعيوني


هنا كل الاشياء تشتاق اليك

سيدي ضعيفه انا بدونك

تحطمت كلماتي كي تصلك

نافذه غرفتي تبكي وجعي

لم اغادرها وانا اراقب الطريق

ربما المح طيفك من بعيد

كل شيئ يشتاق اليك

ثوبا كنت ارتديه يوم موعدي معك

وسيجارك ما زال بالقرب مني
 
حتي زهرتك التي اهديتني اياها

قد ذبلت قبل قدومك

مهلا سيدي لماذا فاقتني




انا طفله ربيتها انت

تعلمت العشق منك

اشتاقت اليك

واصبحت سيدة النساء
 
فكنت انت لها كل الاشياء

رجلها وسيد عمرها

سيدي لماذا العناد

لماذا تجعلني اشتاق اليك

تقذف بشوقي ولهيب حبي

تراهن علي فقداني

وانا بنت حضنك

طفلتك التي تدللها

التي لن تبلغ سن الرشد

ولن تكون فراقك برضا منها ومنك

سيدي عد الي قلبي

فأنا دوما اشتاق اليك

سيدي احقا انت ما رضيت

هي انثي(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,




يكفي ان اكون امراءه لاتحمل كل الاخطاء

يكفي ان يكتب اسمي في خانه الانثي ليزيد يأسي

يكفي غطاء راسي ,,لاواري جسدي

وهنا الاالم بأي حق انت رجل 

بأي حق تعترف بالخطأ,,وتبتسم

وانا التي اتحملك ,,لا اشكي

اهرب منك الي نفسي

يظهر لك فقط كل ضعفي



اتعطي لنفسك الحق وتشكي

اهمالا مني لك ولنفسي

كل الاخطأ اتحملها انا

فقط لانني فقط انثي

وكان النساء ولودوا ليتحملوا

لا ,,بحق من خلقك وخلقني

انا انثي لا انحني 

فلم بخلق حتي الان ذاك الرجل

كن هناك واترك رجولتك

فأنا انثي لم اخلق لا اعشقك

فلن اتحمل من اليوم ثورتك

فقط لان اسمي في خانه النساء

مـــــــــــا اعظمك يكفي انك رجلا

وانا من صنعت ذلك الرجل

,ابدا لم يكن حب(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



كنت اتمني دوما الا تكون بدايتي بين يديك ,,ولكني بكل اسف
اجدك وقد زرعت بين جنبات جسدي ..اصرخ من هول المي
الملم ذكرياتي معك ,,,لا شيئ يحول بيني وبينها الا ضعفي
كلما حاولت ان اغادرك تستعديني بكل ثقه ,,,حتي عندما هممت 
ان انساك اجدك بكل عناد تطل بذكرياتك بين يومي وامسي
اكاد انادي علي من يستعديني منك من ينتشلني من ضياعي 
فلا اجد يدا تمتد لي الا يدك انت ’’افضل ان اغرق بين جنوني
علي الا اعود اليك ,,تلك النظره التي دوما ترمقني بها ,,وكأنك 
تعلن انتصارك علي روحي ,,,مللت انا منها ومللت منك ,,وحان 
وقت اعلن فيه انه ابدا لم يكن حب ,,,نعم لم يكن الا امتهان
وضعف وهروب من نفسي ولكن من الان لن يكون اليك
فرفقا بنفسك سيدي ,,,ابحث عن غيري فهي حقا تستحق
وقلبي اعلن ورفع رايه العصيان وكتب بدمه ان بدايتي 
ان كانت 
بين يديك فحتما النهايه ستكون نهايتك انت ,,سحقا لذلك الضعف 
الذي دوما كنت اشعر به معك ,,وتلك الرائحه التي كانت تملائني
شوقا اليك ,,,الان فقط اما ان اغادرك ,,,او انسي ما كان بيني وبينك
نعم لا تندهش سأغادرك وانسي كان ماضي كان يجمعني بك
حان وقت تشعر انت فيه بالضعف ,,قوتك كنت تستمدها مني
ولكني بك يوما امنت ,,جعلتك الهي ,,وانت لاستسحق ,,
جعلت عشقك صلاتي ,,,وتسبيحي حبي لك الان اعلنها

ابدا لم يكن عشق

هي انثي(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



يكفي ان اكون امراءه لاتحمل كل الاخطاء

يكفي ان يكتب اسمي في خانه الانثي ليزيد يأسي

يكفي غطاء راسي ,,لاواري جسدي

وهنا الالم بأي حق انت رجل 

بأي حق تعترف بالخطأ,,وتبتسم

وانا التي اتحملك ,,لا اشكي

اهرب منك الي نفسي

يظهر لك فقط كل ضعفي

اتعطي لنفسك الحق وتشكي


اهمالا مني لك ولنفسي

كل الاخطأ اتحملها انا

فقط لانني فقط انثي

وكان النساء ولودوا ليتحملوا

لا ,,بحق من خلقك وخلقني

انا انثي لا انحني 

فلم بخلق حتي الان ذاك الرجل

كن هناك واترك رجولتك

فأنا انثي لم اخلق لا اعشقك

فلن اتحمل من اليوم ثورتك

فقط لان اسمي في خانه النساء

مـــــــــــا اعظمك يكفي انك رجلا

وانا من صنعت ذلك الرجل