الخميس، 17 أكتوبر 2013

آحٺآچڪ آڹٺ(عڛۅڵھٍ ڛۑډة آڵقڵمٍ) ,,



مٍھٍمٍآ آڵبعآډ 

بۑڹآډۑ ڣۑآ ۅڣۑڪ

ۑڝرڿ بڝۅٺ عآڵۑ 

ڵآمٍٺۑ ھٍڝرڿ بعڵۅ ڝۅٺ

ۅآڹٺ ھٍڹآڪ ,

قٺڵڹۑ ڣۑڪ ڪڵ آڵڛڪاٺ

ڵآمٍٺۑ ٺڪٺب بډمٍۑ حرۅڣ

ٺڒٍۑڣ حڵمٍ قڵبۑ آڵمٍڵھٍۅڣ


ٺۼۑب ۅڵمٍآ ٺرچع 

ٺرچع عڜآڹ عآۑڒٍ ٺڣآرق

سيدي اعشقك(عسوله سيدة القلم) ,,,,,


هناك دوما انت تسكن 

بين قلبي ونبضي

اسكنتك له من زماننا

عشقت حتي حروف اسمك

كأنك جئت من رحمي

فعشقت كل تفاصيلك


غابت او حضرت انا اعشقك


سيدي مهلا لا تعود

لم اكتفي من النظر اليك

فأنا لا اكف عن اشتياقي اليك

ادعوا الوقت كي يقف

ارجوا سيدي تلمسني

اسكني بين جفونك

لا تتركني اتالم من بعدك

سيدي لن تعشقك امراءه مثلي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هنا انا وحدي
 ا
شاركك احلامي

اناجي ملاكا طيفه منك

وفتاه تعشق ملامحك

تشاركني دوما عشقك

هنا فجرا لا يشرق الا علي وجهك

ورمال ترسم ملامجك

وانا اكاد اغرق بنظري في بحور الهوي

انحني من بردا خلفه بعادك

وسماء تبكي فراقك

وعجوزا تناجيك كي تعود الي احضاني

ومرأه رفضت ان تعكس وجهي

وكحلا اشتاق اليك لتراه بعيوني


هنا كل الاشياء تشتاق اليك

سيدي ضعيفه انا بدونك

تحطمت كلماتي كي تصلك

نافذه غرفتي تبكي وجعي

لم اغادرها وانا اراقب الطريق

ربما المح طيفك من بعيد

كل شيئ يشتاق اليك

ثوبا كنت ارتديه يوم موعدي معك

وسيجارك ما زال بالقرب مني
 
حتي زهرتك التي اهديتني اياها

قد ذبلت قبل قدومك

مهلا سيدي لماذا فاقتني




انا طفله ربيتها انت

تعلمت العشق منك

اشتاقت اليك

واصبحت سيدة النساء
 
فكنت انت لها كل الاشياء

رجلها وسيد عمرها

سيدي لماذا العناد

لماذا تجعلني اشتاق اليك

تقذف بشوقي ولهيب حبي

تراهن علي فقداني

وانا بنت حضنك

طفلتك التي تدللها

التي لن تبلغ سن الرشد

ولن تكون فراقك برضا منها ومنك

سيدي عد الي قلبي

فأنا دوما اشتاق اليك

سيدي احقا انت ما رضيت

هي انثي(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,




يكفي ان اكون امراءه لاتحمل كل الاخطاء

يكفي ان يكتب اسمي في خانه الانثي ليزيد يأسي

يكفي غطاء راسي ,,لاواري جسدي

وهنا الاالم بأي حق انت رجل 

بأي حق تعترف بالخطأ,,وتبتسم

وانا التي اتحملك ,,لا اشكي

اهرب منك الي نفسي

يظهر لك فقط كل ضعفي



اتعطي لنفسك الحق وتشكي

اهمالا مني لك ولنفسي

كل الاخطأ اتحملها انا

فقط لانني فقط انثي

وكان النساء ولودوا ليتحملوا

لا ,,بحق من خلقك وخلقني

انا انثي لا انحني 

فلم بخلق حتي الان ذاك الرجل

كن هناك واترك رجولتك

فأنا انثي لم اخلق لا اعشقك

فلن اتحمل من اليوم ثورتك

فقط لان اسمي في خانه النساء

مـــــــــــا اعظمك يكفي انك رجلا

وانا من صنعت ذلك الرجل

,ابدا لم يكن حب(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



كنت اتمني دوما الا تكون بدايتي بين يديك ,,ولكني بكل اسف
اجدك وقد زرعت بين جنبات جسدي ..اصرخ من هول المي
الملم ذكرياتي معك ,,,لا شيئ يحول بيني وبينها الا ضعفي
كلما حاولت ان اغادرك تستعديني بكل ثقه ,,,حتي عندما هممت 
ان انساك اجدك بكل عناد تطل بذكرياتك بين يومي وامسي
اكاد انادي علي من يستعديني منك من ينتشلني من ضياعي 
فلا اجد يدا تمتد لي الا يدك انت ’’افضل ان اغرق بين جنوني
علي الا اعود اليك ,,تلك النظره التي دوما ترمقني بها ,,وكأنك 
تعلن انتصارك علي روحي ,,,مللت انا منها ومللت منك ,,وحان 
وقت اعلن فيه انه ابدا لم يكن حب ,,,نعم لم يكن الا امتهان
وضعف وهروب من نفسي ولكن من الان لن يكون اليك
فرفقا بنفسك سيدي ,,,ابحث عن غيري فهي حقا تستحق
وقلبي اعلن ورفع رايه العصيان وكتب بدمه ان بدايتي 
ان كانت 
بين يديك فحتما النهايه ستكون نهايتك انت ,,سحقا لذلك الضعف 
الذي دوما كنت اشعر به معك ,,وتلك الرائحه التي كانت تملائني
شوقا اليك ,,,الان فقط اما ان اغادرك ,,,او انسي ما كان بيني وبينك
نعم لا تندهش سأغادرك وانسي كان ماضي كان يجمعني بك
حان وقت تشعر انت فيه بالضعف ,,قوتك كنت تستمدها مني
ولكني بك يوما امنت ,,جعلتك الهي ,,وانت لاستسحق ,,
جعلت عشقك صلاتي ,,,وتسبيحي حبي لك الان اعلنها

ابدا لم يكن عشق

هي انثي(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



يكفي ان اكون امراءه لاتحمل كل الاخطاء

يكفي ان يكتب اسمي في خانه الانثي ليزيد يأسي

يكفي غطاء راسي ,,لاواري جسدي

وهنا الالم بأي حق انت رجل 

بأي حق تعترف بالخطأ,,وتبتسم

وانا التي اتحملك ,,لا اشكي

اهرب منك الي نفسي

يظهر لك فقط كل ضعفي

اتعطي لنفسك الحق وتشكي


اهمالا مني لك ولنفسي

كل الاخطأ اتحملها انا

فقط لانني فقط انثي

وكان النساء ولودوا ليتحملوا

لا ,,بحق من خلقك وخلقني

انا انثي لا انحني 

فلم بخلق حتي الان ذاك الرجل

كن هناك واترك رجولتك

فأنا انثي لم اخلق لا اعشقك

فلن اتحمل من اليوم ثورتك

فقط لان اسمي في خانه النساء

مـــــــــــا اعظمك يكفي انك رجلا

وانا من صنعت ذلك الرجل

لم يكن حبيبي(عسووله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,




في لحظات الوداع دمعت عيناه

بايعته علي حبي ,,ولكنه نساه

قال ان العشق له اسباب 

يوم ميلاده اهديته قلبي

وعرفته مقدار نفسي

اخبرته اني ارق من اجرح

اقل من اذبح

فرمي بكلمتي عرض الحائط

ونسي ما قاله البارحه

قال ’’يكفي اني وما عشقتك

وسأهديكي قلبك,,فقلبي لا يستحقك


ملأ رئتاه من خيانته لي

وابتسم غادرني بعد ان شربت منه السقم

كان وجعي ودواه

فطالت مده الشفاء منه 

وعرفت ان العشق له لا يحق

فأنا لم اكن من البدايه انثاه

انا فيضا لم يصل الي صباه

وهو مطر لم تحتضه سماه

فهربت وانا ابكي لقياه

فهو من البدايه لم يكن حبيبي

وانا ابدا لم اكن انثاه

يوم فارقني فقط دمعه عيناه

لم يعلم انه حطم قلبا يتمناه

فهان علي خلجاتي حتي ذكراه

الأربعاء، 9 أكتوبر 2013

ليله الزفاف الاولي(عسووله سيدة القلم)



ليله الزفاف الاولي تجردت فيها من كل اشيائي

فقط جمع بيننا لحظات دفئ وجنون

وكأنني كنت شمعا يذوب

تاهت شفاهي بين شفاهه 

حرمان كان قبٌله طويل

تبدلت لغه جسدي من هدوء الي غليان


لم يمنعني خجلني من اذوب فيه

ان اهبه جسدا يصرخ من الاشتياق

يتمني الاندفاع اليه والصراخ

اشعل في نار شوقي نار جسدي الملتاع

انها ليله زفافي الاولي 


كل شيئا هنا في غرفتي متاح

كل قطعه من جسدي ترجوا منه لقاء

ارجوا واتوسل اليه ان يهدء ذلك الصراخ

حقي فيه ان اعوض كل ليالي الاحتاج


حقي ان اسعد بذلك اللقاء

من قال ان الجسد حرام

انه جسدي والجنس فيه متاح

لوعتي تزيد 


واهاتي تقطع الوريد

اشتياقي له كلما زاد يزيد

في فراشي هو يأمر وانا انفذ وازيد

كلتا يديه تصنع علامات علي جسدي ولكنه احساس لذيد

حقي فيه الجنس وحقه في الجسد

لعبه هي منحتها نفسي بدون حدود

يده يغرسها في خصلات شعري

اكاد عن الوجود اغيب

بين السماء والارض اشعر

انفاسي وانفاسه تحرق العالم حولنا

اتشبث به من لوعتي كلمات كان بعيد

اوووووه من عشقك ولغه العالم الجديد

اهاتي له كلما نطقتها الشوق فيه يزيد

انفاسي ساخنه  جسده بكل رجولته يقتلني

يولمني ,,ولكنه الما فيه الروح تفيض

ما اجمل ذلك الذي يسمي جنسا

روحا فيه ماردا عجيب

انفاسا لا تهدأ وسابقا الي الجنه يزيد

ليله زفافي الاولي

فيها جرحا منه سوف يسيل

سيكون امضاءه وجرحا بجسده

اقترب مني ولا تشعل النيران في جسدي وتزيد

اعشق وجعك والمك بجسدك فهو الما لذيذ

كل انت رواء لجسدي

ماء لاطفاء ذلك اللهيب

فاليوم قد عرفت ان الجسد فيه شياء يهيب

انها ليله زفافي الاولي

لن يمنعني فيها خجلني والاعتراف بك حبيب

فوران  جسدي بعدها الهدوء يعود

احتضنه لكي عن الوجود اغيب