الأحد، 25 أغسطس 2013
دنيا (عسووله سيدة القلم)
حسبي الله ونعم الوكيل
في اوقات ما تقدر تتكلم فيها
حتي الصرخه بتبقي بعيدة علينا
ووجعنا بس تكتمه ايدينا
في اوقات ما تقدر تتكلم فيها
حتي الصرخه بتبقي بعيدة علينا
ووجعنا بس تكتمه ايدينا
شاطرين بجد(عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
شاطرين في تجريح بعض,,,وبنتفنن في البعد عن بعض...وساعات كتير
نقدر نوجع لا ما بنعرف نخفف وجع ولا الم ..بنفرح لما نلتمس لانفسنا الف عذر
لكن ما بنقدر نتفهم مشاعر بعض ... حد السكين بقي علي اعناقنا
وبقت الدمعه اقرب حراسنا .. مش مهم مين بقي علينا ... ومين هرب من
من خطوينا ,,, المهم اننا نعرف اننا غلطنا لما دخلنا ناس جوه حياتنا
بأشاره وموافقه بأسمينا ... وكأننا اغبيه ما بنفهم ان حياتنا بتضيع من ايدينا
شاطرين بس اننا نبكي بعد الاوان ... ودموعنا تحرقنا وتجرح قلوبنا
طب كانت فين الشاطره دي زمان .... خساره اننا فعلا شطار بس بكل غباء
وماذا بعد (عسووله سيدة القلم) ........................
استيقظت من نومها علي كابوس مزعج..دوما يتكرر في احلامها
لملمت خصلات شعرها ...وجلست علي حافه الفراش ...لا تعلم ماذا تفعل
اصبح كل شيئ يطبق علي صدرها ,,,,حتي كل الاغنيات التي كانت تسعدها
اصبحت وكانها طنين يكاد يفتط برأسها ....واه مكتومه تثقل علي صدرها
انفاس تكاد تنتهي ,,,,وحلم دوما هو كابوسها ...ووحدها تكاد تذهب بروحها
ما هذا الذي تشعر به ,,, اذهب كل الاشياء بلا رجعه حقا ,,,وضعت اصابها
علي الارض تكاد لا تستطيع قدمها ان تحملها وخرجت الي شرفتها ...
اكتشفت انها من زمن قد اهملت الزهور التي كانت تسعد كل يوم برؤياها
حتي تلك العصافير اصبحت حزينه لفارقها ,,,التراب يغطي كل شيئ
حتي ستائر غرفتها قد تغير لونها حزنا عليها ,,,لم تستطيع ان تفعل اي
شيئ غير انها اسندت رأسها الي جدار شرفتها وجلست علي كرسي خرزان
كانت لاتفارق وهي تمسك بروياتها لا تعلم كم من الوقت مضي ولكنها
ابتسمت ابتسامه حزينه ,,,لشيئ كان يوم يسعدها والان هو وحده مايؤلمها
وعادت مره اخري الي فراش لا يجمع غير جسدها ,,,وحلم سيتحول الي
كابوس مره اخري,,, فتركت خصلات شعرها والقت بنفسها مره اخري
بين انياب ذلك الكابوس,,,,وغدا كابوس جديد لا يتغير
تبا لك قلب(عسوله سيدة القلم) ..........
ها انا مره اخري اعاند نفسي ...واكرر خطئ واعود اليك
اعلم ان عودتي الي دنياك تعني ان اتذوق فشلي ومرراته
مره اخري ...ولكن تبا لذلك الذي يسكن قلبي كلما رفضتك سمعته
يصرخ وينادي عليك...اتعجب انا من ذلك الضعف ...فكلما ايقنت مدي
فشلي معك وبدلا من البعد عنك اجدني ارتمني مره اخري بين يديك
اعلم ان تلك مره مختلفه ...وان قسمات وجهي تعاندني ولكني
لا استطيع الا ان اسمع صوت قلبي .. اكاد,,,, لا بل اتمني ان امسك
الخنجر الذي كنت افتح به رسائلك واطعن نفسي به ...ووجع ذلك الالم
لا يقل مطلقا عن وجعي كلما تركتك وسافرت ...لم استطيع ان انسي اخر
مره تركتك فيها وانا الملم اشيائي بحقيبتي ...وارمي بكل اشياء علي الارض
لم اري منك الا بسمه تتحدني ...ولعثمه من فمك تخبرني اني حتما سأعود
وانا اقسم اني لن اعود...تبا وها انا مره اخري امسك بهاتفي واتمني ان اعود
اليك....لم اراك ولكني ايقنت انك تبتسم نصرا ...لايمانك بضعفي بين يديك
حقا انا انثي مختلفه في عشقي لك ..ام انك رجلا اعشقه حتي الموت تبا
لذلك القلب الذي يصرخ فرحا وحزنا فقط عليك ...
غارقه انا (عسوله سيدة القلم) ,,,,,,,,,,,,,,
بيني وبينك سرا لا يعلمه الا انت ...فيه انا لا ابوح بسري الا لك اعشق فيه
تفاصيلك ....اعشق شاربك,,,ونظرت عيونك ....احتضنك والامس خدودك
نسبح في كلمات العشق ....اتوسد احلامك ولا يبقي في الكون الا انا وانت
نخترع للعام فصولا غير فصوله ....ونزيد الساعه عدة ساعات...يبقي الوجد
مني ومنك اسيرا ...ومنك الخطوات دوما تزيد...اه من دقه قلبي تشتاق اليك
ومني تهرب وترجواك عدم الرحيل ...اتمني لقائي بيك يطول وعني وعنك
الشمس لا تغيب ...وشاطئ مزهريا يجمعني ورمال ناعمه تغوص فيها قدمي
يظهر خلجال يرقص كلما اقتربت انت منه ...شوقا لا ينتهي هو عشقي لك
عيونا لا تنام هي ساعات تجمعني بك ....ودقات قلوب تسابق قطار يغادر
الاوطان ...فكن انت كل عشقي فانا دوما احيا بك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)